الرئيسية
.
عن ألاعيب إبليس وما يفعله بنا من خلال سحره والمس منه وجنوده
1ـــــــــ لعبة الإستجابة ب"فضل" وصفات الشيخ السحرية أبطالها هم الشياطين
على ضوء ما سبق من تذكير وتوضيح تتبين الحقيقة التي تقول:
* أن الإستجابة لمطالب الناس المستعينين بالسحرة يقع منها الكثير فعلا؛
* أن هذه الإستجابة مفبركة وليست فعلية ولا تعمر؛
* أن الكثير منها يوقعه الشياطين بالضرورة كبرهان على فعلية جدوى السحر ولإشاعة الإيمان به وللترويج له ولتزدهر تجارته ويتوسع سوق تجارته؛
* أن سبيلها يتيسر كلما إزدهر سوق السحر وكذلك سوق الشعوذة.
مثلا:
1ـــــ الوصفة السحرية المراد بها تغيير الزوج من كاره متنفر عاص لرغبات زوجته إلى محب ودود مطيع هي توقع المس به من شيطان يتقمص شخصه وشخصيته ويتصرف مكانه أو يتدخل في أحاديث نفسه وقراراته بالذي يحقق هذه الغاية، مع التذكير بأن هذه الحالة تعجب الشياطين بحكم متعة الجنس التي يستمتعون بها من خلال حواس الأزواج وحيث الإحساس بها هو شبه كلي وأن غاية التفريق بينهما والإضرار بأهليهما وبكل المجتمع تظل ثابتة وتكون مؤجلة إلى حين تشكيل تقويمها النافذ تفعيله؛
2ـــــ الوصفة السحرية المراد بها تطويع الإبن المشاغب ليصير وديعا طائعا هي في الأصل توقع المس من شيطان يتقمص شخصه وشخصيته ويتصرف مكانه أو يتدخل في أحاديث نفسه وقراراته بالذي يحقق هذه الغاية، وكذلك غاية التخريب تظل قائمة، ولما يحين أجلها وتقع يتمنى الأبوين لو يعد إليهما إبنهما المشاغب الذي حينها قد يكون صار ماردا يذيقهما العذاب أو أحمق تائها في الشوارع أو إنتحر أو إقترف جريمة وقضي عليه بالسجن ... إلخ؛
3ــــ الوصفة السحرية المراد بها إيقاع عسر زواج الفتاة هي في الأصل توقعها في المس من شيطانة تتقمص شخصها وشخصيتها وتتصرف مكانها أو تتدخل في أحاديث نفسها وقراراتها بالذي يحقق هذه الغاية، كأن تصدر منها سلوكا معينا كافيا لتنفير من يتقدم إليها، وكأن تجعلها متشبثة بمواصفات لزوج الأحلام تعسيرية لا تجدها في أحد ممن يتقدمون لها، وكأن تفسد سلوكها عموما فلا يتقدم إليها أحد؛
4ــــ الوصفة السحرية المراد بها إيقاع زواج فتاة متعسر هي في الأصل توقعها في المس من شيطانة تتقمص شخصها وشخصيتها وتتصرف مكانها أو تتدخل في أحاديث نفسها وقراراتها بالذي يحقق هذه الغاية، كأن تكون محتشمة مع الرجال فتجعلها منفتحة متبرجة تصطاد بفتنتها رجلا زوجا، وغالبا ما تنتقي لها رجلا مسيرا مثلها بشيطان فيقع زواجهما بعظيم اليسر.
2ـــــــــ لعبة التيسير والقبول
1ــــ غاية التيسير والقبول المراد وقوعهما بوصفة سحرية لصالح شخص معين داخل مجتمع معين هي غاية يتيسر تحقيقها بقدر مدى إزدهار تجارة السحر فيه، علما أن إزدهار تجارة السحر في مجتمع معين يعني:
1* يسر الإيقاع بالناس في المس من الشيطان؛
2* يسر إيقاع كل فرد مختار في المس من الشيطان؛
3* كثرة الناس المصابين بالمس من الشيطان؛
4* إتساع نفوذ إبليس في هذا المجتمع من خلال حالات المس منه ومن جنوده الشياطين الجن والإنس تباعا واتساع سلطانه النسبي عليه إجمالا؛
2ــــ ولعبة إيقاعهما يشارك فيها شياطين وفقا للطلب وحسب مواقعهم ونفوذهم المكتسبة من خلال من يتلبسون بهم من الناس، أي أن الإنسان المعني يلقى التيسير والقبول في سبيله من لدن الناس أصحاب الأمر المرتبطة بهم مصالحه والذين يكونون أغلبهم واقعين في المس من شياطين إما بالإقران أو غدرا والممكن أن يقع فيه عموما كل من هو منهم سالم منه ولتقع من خلاله الخدمة المطلوبة إن لا ينفع معه النزغ وحده الذي يكون نفاذه ميسرا كذلك في كل مجتمع واقع في براثن مغريات ومطامع الحياة وشائع فيه الكفر والغي تباعا؛
3ــــ وشهادة الإستجابة من لدن المستفيد من الوصفة السحرية والواقع بدوره في المس من الشيطان بسببها هي برهان على جدواها يشهده عليه إبليس ويدفع به إلى إشهاره في أوساطه ليجلب له ضحايا آخرين ومورد نفوذ جديد في مجتمعهم المستغفل؛
4ــــ وكل حالة مس منه ومن جنوده هي مكتسب نافع لا يفرط فيه وخاصة منها حالات التلبس بالناس ذوي المقامات والنفوذ والسلط التي كلما علت تعلو رقعة وقوة نفوذه وسلطانه على مجتمعهم وعلى كل المجتمع البشري من خلاله بقدر ما له عليه من نفوذ وسلطان.
3ــــــــ لعبة الشفاء الإعجازي من العاهات والأمراض
1ـــــ هي لعبة مراد بها كذلك أساسا إشهاد الناس على جدوى السحر وخاصة على بعده الإعجازي وإشاعة الإيمان به وترويجه بينهم، ومراد بها خاصة منح السحرة لباس التقوى وخاصية الكرامة الربانية التي لا يملكها إلا ذوو المقام العالي لدى الله عز وجل جلاله، وذلك لتوسيع لائحة المستغفلين؛
2ـــــ والعاهات والأمراض التي تسخر في هذه اللعبة بإيقاع الشفاء منها هي ليست إلا عاهات وأمراض مفتعلة أصلا من لدن الشياطين من خلال المس منهم؛
3ـــــ ومن إعجاز كرامة الساحر المتخفي في لباس التقي أن يقول إذا للشفاء بشيء من الذكر مثلا كن فيكون وحيث كينونته يكفيها لتكون في حينه أن يحرر الشيطان المصاب من مصابه ويرد إليه عافيته، كأن يكون أعمى فيبصر من جديد، أو يكون مصابا بشلل في إحدى أعضائه فيتخلص منه، أو يكون مصابا بالصرع فيشفى منه، أو أن يكون مصابا بالعجز الجنسي فيزول.
-------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
1ـــــــــ لعبة الإستجابة ب"فضل" وصفات الشيخ السحرية أبطالها هم الشياطين
على ضوء ما سبق من تذكير وتوضيح تتبين الحقيقة التي تقول:
* أن الإستجابة لمطالب الناس المستعينين بالسحرة يقع منها الكثير فعلا؛
* أن هذه الإستجابة مفبركة وليست فعلية ولا تعمر؛
* أن الكثير منها يوقعه الشياطين بالضرورة كبرهان على فعلية جدوى السحر ولإشاعة الإيمان به وللترويج له ولتزدهر تجارته ويتوسع سوق تجارته؛
* أن سبيلها يتيسر كلما إزدهر سوق السحر وكذلك سوق الشعوذة.
مثلا:
1ـــــ الوصفة السحرية المراد بها تغيير الزوج من كاره متنفر عاص لرغبات زوجته إلى محب ودود مطيع هي توقع المس به من شيطان يتقمص شخصه وشخصيته ويتصرف مكانه أو يتدخل في أحاديث نفسه وقراراته بالذي يحقق هذه الغاية، مع التذكير بأن هذه الحالة تعجب الشياطين بحكم متعة الجنس التي يستمتعون بها من خلال حواس الأزواج وحيث الإحساس بها هو شبه كلي وأن غاية التفريق بينهما والإضرار بأهليهما وبكل المجتمع تظل ثابتة وتكون مؤجلة إلى حين تشكيل تقويمها النافذ تفعيله؛
2ـــــ الوصفة السحرية المراد بها تطويع الإبن المشاغب ليصير وديعا طائعا هي في الأصل توقع المس من شيطان يتقمص شخصه وشخصيته ويتصرف مكانه أو يتدخل في أحاديث نفسه وقراراته بالذي يحقق هذه الغاية، وكذلك غاية التخريب تظل قائمة، ولما يحين أجلها وتقع يتمنى الأبوين لو يعد إليهما إبنهما المشاغب الذي حينها قد يكون صار ماردا يذيقهما العذاب أو أحمق تائها في الشوارع أو إنتحر أو إقترف جريمة وقضي عليه بالسجن ... إلخ؛
3ــــ الوصفة السحرية المراد بها إيقاع عسر زواج الفتاة هي في الأصل توقعها في المس من شيطانة تتقمص شخصها وشخصيتها وتتصرف مكانها أو تتدخل في أحاديث نفسها وقراراتها بالذي يحقق هذه الغاية، كأن تصدر منها سلوكا معينا كافيا لتنفير من يتقدم إليها، وكأن تجعلها متشبثة بمواصفات لزوج الأحلام تعسيرية لا تجدها في أحد ممن يتقدمون لها، وكأن تفسد سلوكها عموما فلا يتقدم إليها أحد؛
4ــــ الوصفة السحرية المراد بها إيقاع زواج فتاة متعسر هي في الأصل توقعها في المس من شيطانة تتقمص شخصها وشخصيتها وتتصرف مكانها أو تتدخل في أحاديث نفسها وقراراتها بالذي يحقق هذه الغاية، كأن تكون محتشمة مع الرجال فتجعلها منفتحة متبرجة تصطاد بفتنتها رجلا زوجا، وغالبا ما تنتقي لها رجلا مسيرا مثلها بشيطان فيقع زواجهما بعظيم اليسر.
2ـــــــــ لعبة التيسير والقبول
1ــــ غاية التيسير والقبول المراد وقوعهما بوصفة سحرية لصالح شخص معين داخل مجتمع معين هي غاية يتيسر تحقيقها بقدر مدى إزدهار تجارة السحر فيه، علما أن إزدهار تجارة السحر في مجتمع معين يعني:
1* يسر الإيقاع بالناس في المس من الشيطان؛
2* يسر إيقاع كل فرد مختار في المس من الشيطان؛
3* كثرة الناس المصابين بالمس من الشيطان؛
4* إتساع نفوذ إبليس في هذا المجتمع من خلال حالات المس منه ومن جنوده الشياطين الجن والإنس تباعا واتساع سلطانه النسبي عليه إجمالا؛
2ــــ ولعبة إيقاعهما يشارك فيها شياطين وفقا للطلب وحسب مواقعهم ونفوذهم المكتسبة من خلال من يتلبسون بهم من الناس، أي أن الإنسان المعني يلقى التيسير والقبول في سبيله من لدن الناس أصحاب الأمر المرتبطة بهم مصالحه والذين يكونون أغلبهم واقعين في المس من شياطين إما بالإقران أو غدرا والممكن أن يقع فيه عموما كل من هو منهم سالم منه ولتقع من خلاله الخدمة المطلوبة إن لا ينفع معه النزغ وحده الذي يكون نفاذه ميسرا كذلك في كل مجتمع واقع في براثن مغريات ومطامع الحياة وشائع فيه الكفر والغي تباعا؛
3ــــ وشهادة الإستجابة من لدن المستفيد من الوصفة السحرية والواقع بدوره في المس من الشيطان بسببها هي برهان على جدواها يشهده عليه إبليس ويدفع به إلى إشهاره في أوساطه ليجلب له ضحايا آخرين ومورد نفوذ جديد في مجتمعهم المستغفل؛
4ــــ وكل حالة مس منه ومن جنوده هي مكتسب نافع لا يفرط فيه وخاصة منها حالات التلبس بالناس ذوي المقامات والنفوذ والسلط التي كلما علت تعلو رقعة وقوة نفوذه وسلطانه على مجتمعهم وعلى كل المجتمع البشري من خلاله بقدر ما له عليه من نفوذ وسلطان.
3ــــــــ لعبة الشفاء الإعجازي من العاهات والأمراض
1ـــــ هي لعبة مراد بها كذلك أساسا إشهاد الناس على جدوى السحر وخاصة على بعده الإعجازي وإشاعة الإيمان به وترويجه بينهم، ومراد بها خاصة منح السحرة لباس التقوى وخاصية الكرامة الربانية التي لا يملكها إلا ذوو المقام العالي لدى الله عز وجل جلاله، وذلك لتوسيع لائحة المستغفلين؛
2ـــــ والعاهات والأمراض التي تسخر في هذه اللعبة بإيقاع الشفاء منها هي ليست إلا عاهات وأمراض مفتعلة أصلا من لدن الشياطين من خلال المس منهم؛
3ـــــ ومن إعجاز كرامة الساحر المتخفي في لباس التقي أن يقول إذا للشفاء بشيء من الذكر مثلا كن فيكون وحيث كينونته يكفيها لتكون في حينه أن يحرر الشيطان المصاب من مصابه ويرد إليه عافيته، كأن يكون أعمى فيبصر من جديد، أو يكون مصابا بشلل في إحدى أعضائه فيتخلص منه، أو يكون مصابا بالصرع فيشفى منه، أو أن يكون مصابا بالعجز الجنسي فيزول.
-------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
