باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

تبليغ بصحيح معارف القرآن التنويرية المخلصة وتبشير بحلول أجل ظهور دين الحق على الدين كله


    س رقم41// بشأن ما فعلناه كذلك عجبا بجلال مدلول نعت "القرآني" !!!

    أبوخالد سليمان
    أبوخالد سليمان
    Admin


    عدد المساهمات : 283
    تاريخ التسجيل : 23/04/2009
    العمر : 61
    الموقع : الرباط المغرب

    س رقم41// بشأن ما فعلناه كذلك عجبا بجلال مدلول نعت "القرآني" !!! Empty س رقم41// بشأن ما فعلناه كذلك عجبا بجلال مدلول نعت "القرآني" !!!

    مُساهمة  أبوخالد سليمان الجمعة ديسمبر 16, 2011 1:14 pm

    .

    س رقم41// بشأن ما فعلناه كذلك عجبا بجلال مدلول نعت "القرآني" !!!



    تذكير:

    "القرآني" حسب حكم الفقهاء و"العلماء" هو المدعي حاجتنا الفعلية إلى القرآن دون الحديث النبوي الشريف؛ وهو تباعا كافر بمحمد رسولا وبأحاديثه صلوات الله عليه وكافر بالقرآن حيث يأمر الله باتباعه وطاعته وكافر بالله إذا وضال يمشي بين الناس بضلاله ويبتغي تضليلهم وخلق الفتنة والتفرقة.

    - 1 -
    وأول المعلوم المكفر به والثابت والذي هو ثابت في رحاب اللغة العربية الفصحى يقول أن كل نعت مشتق من إسم يحمل مدلولا إيجابيا هو يحمل تباعا مدلولا إيجابيا من نفس القبيل.
    فما حكم اللغة العربية الفصحى على من يجهل عليها باشتقاق نعت بمدلول سلبي ذمي من إسم ذي مدلول إيجابي ؟؟؟

    - 2 -
    وثاني المعلوم المكفر به والثابت في الدين يقول أن الإسم المشتق منه نعت "القرآني" هو إسم "القرآن" الجليل الذي سمى به الخالق الحكيم الجليل ذي الكمال والجلال والإكرام آخر وخاتم كتبه المنزلة الكريمة الجليلة؛ وأنه تباعا نعت جليل.
    فما معدن من يفرغ النعت المشتق من إسم القرآن من مدلوله الجليل ويغيره بمدلول ذمي ؟؟؟

    - 3 -
    وثالث المعلوم المكفر به والثابت في الدين يقول أن القرآن هو قول الله الكريم ويشخص الإمامة الربانية التي يحتاج إليها العباد الثقلين ضمن إمتحانهم الدنيوي ويشخص تباعا الله بذاته عز وجل جلاله؛ وأن من يستنير بنوره ضد ظلمات الشيطان ويعتد ببيناته البيانية دمغا لأباطيل الشيطان ويتبع هديه راميا نزغات الشيطان في المزبلة فهو مسلم لله رباني ومن المكرمين وذو مقام جليل لديه عز وجل جلاله؛ وأن نعت الرباني يرادفه تباعا نعت القرآني.
    فما معدن من يفرغ نعت القرآني ونعت الرباني تباعا من هذا المدلول الديني الرباني الجليل ويغيره بمدلول ذمي ؟؟؟

    - 4 -
    ورابع المعلوم المكفر به والثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن القرآن متصل إتصالا متينا وثيقا بالقدوة النبوية الشريفة التي تعرف بها الأحاديث الصحيحة والتي هي أفضل القدوة في الإسلام والطاعة وفي الجودة في الإسلام والطاعة مصقولة من عند العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام؛ وأن الإيمان بالقرآن كتابا من عند الله هو يشمل بالتالي صريحا وضمنيا الإيمان بهذا العنصر الجليل الحيوي والأساسي في منظومة الهداية الربانية المنزلة الختامية. أي أنهما عنصران لا ينفصلان وبما يعني أنه لا يمكن القول بوجود الإيمان بالواحد منهما دون الآخر.
    فما معدن من يفصل غصبا بين هذين العنصرين الجليلين اللذين لا ينفصلان، وفقط ليصح الذم الذي حمله غصبا في نعت القرآني الجليل ؟؟؟

    وملخص عرض السؤال كله يقول:
    ما معدن من يقترف ذلك كله وفقط ليسب تكفيرا بالنعت إياه المصنع كل من لا يتبع إلا القرآن إماما وحجة والأحاديث النبوية الصحيحة في رحاب إمامته الربانية الجامعة الشاملة، ويعادي تباعا بهذا الإتباع الرباني الحق فقط "أحاديث الشيطان" فاضحا إياها وراميها في مزبلة هذا العدو الغرور الغبي الملعون ؟؟؟

    وبطرح مختلف:
    ذاك الحكم الفقهي التكفيري العريض الثقيل الذي ذكرته في فاتحة هذه الصفحة، هل يستحقه فعلا من يلقى عليه أم يستحقه من يلقيه ؟؟؟


    وبطرح مختلف:
    أليس من يلقيه هو الكافر ذاك الكفر العريض العظيم الخالص الغريب العجيب الذي ليس فوقه كفر، وليس من يلقى عليه ؟؟؟


    وبطرح مختلف:
    أليس هو كذلك حكم وارد ضمن الطاعة في الإملاء إياه الذي هو في الأصل من عند الشيطان والذي نقول فيه لأنفسنا عجبا:
    "
    لا لنور القرآن ولا لكل نور الحق عموما؛ وما آتاكم الفقهاء و"العلماء" فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا؛ ولا تتحججوا بالقرآن لتعصوهم؛ وإن تعصوهم وتطيعوا الله ورسوله فيما نزله من البينات والهدى وبينه لكم في هذا الكتاب المجيد فأنتم كافرون" !!! ؟؟؟




    ------------------------------------
    "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
    صدق الله العظيم


    أبوخالد سليمان؛
    الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
    -------------------------------------

    أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس


      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 7:31 am