باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

تبليغ بصحيح معارف القرآن التنويرية المخلصة وتبشير بحلول أجل ظهور دين الحق على الدين كله


    هذه رسالة من بين الرسائل الكثيرة التي أرسلتها إلى شيوخ الأزهر وشيوخ الكثير من المنظمات الإسلامية وشيوخ الكثير من القنوات التلفزية العربية

    أبوخالد سليمان
    أبوخالد سليمان
    Admin


    عدد المساهمات : 283
    تاريخ التسجيل : 23/04/2009
    العمر : 61
    الموقع : الرباط المغرب

    هذه رسالة من بين الرسائل الكثيرة التي أرسلتها إلى شيوخ الأزهر وشيوخ الكثير من المنظمات الإسلامية وشيوخ الكثير من القنوات التلفزية العربية Empty هذه رسالة من بين الرسائل الكثيرة التي أرسلتها إلى شيوخ الأزهر وشيوخ الكثير من المنظمات الإسلامية وشيوخ الكثير من القنوات التلفزية العربية

    مُساهمة  أبوخالد سليمان الأربعاء ديسمبر 21, 2011 12:52 am

    .


    هذه مثلا رسالة من بين الرسائل الكثيرة التي أرسلتها إلى شيوخ الأزهر وشيوخ الكثير من المنظمات الإسلامية وشيوخ الكثير من القنوات التلفزية العربية


    المغرب / الرباط في : 12-08-2008


    من السيد:
    جمال اضريف.

    إلى كل السادة:
    الذين يبتغون نصرة دين الله الحق ويبتغون أن يتبع هدي القرآن أغلب العباد الثقلين أقله في أجل قريب جدا جدا.


    الموضوع:
    إخبار بشرى جليلة عظيمة في منتهى الجلال والعظمة ، والتماس.

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.


    لي الشرف العظيم بأن أراسلكم اليوم بشأن حدث جليل عظيم في منتهى العظمة.

    وكمدخل إلى صلب الموضوع وباختصار وجيز أطرح عليكم السؤال التالي:
    بماذا تردون لو أبشركم بأنه موجود ما هو كفيل بجعل نسبة المعتنقين لهداية القرآن تصبح في أجل قريب 75% من مجموع ساكنة الأرض إنسا وجنا ؟
    بماذا تردون لو أبشركم بأنه موجود ما هو كفيل بأن يجعل في أجل قريب أكثر من مليارين من الناس يتبعون هدي القرآن وينضمون إلى أمة أهل القرآن لتصبح نسبتهم زهاء 75% من مجموع ساكنة الأرض من البشر ؟
    بماذا تردون لو أبشركم بأنه موجود ما هو كفيل بجعل الناس أفرادا وحشودا ودولا يدخلون في دين الله الحق أفواجا ؟
    وبطرح مغاير ملخص فيه التعريف بماهية جوهر البشرى :
    بماذا تردون لو أبشركم بأنه قد ظهر نور القرآن كله وقد أزف تباعا أجل ظهور الدين الحق على الدين كله ؟

    ستردون : كيف ذلك ؟

    وجوابي يقول في طرفه الأول أن هذا النور الرباني الجليل موجود أصلا في القرآن واضحا لا تحجبه إلا أحجبة الغرور الغبي الملعون الذي غلفها بلباس الفقه وغلفها تباعا بلباس القدسية الربانية وجعل مضامينها بذلك منسوبة لله باطلا وجعل ضبطها مستعصيا ومنح عمرها وفاعليتها التضليلية تقويم السيرورة وبجودة عالية. يقول تباعا إن هذه الأحجبة قد حجبت جل جوهر نور القرآن إن لم أقل كله ومنه خاصة تعريف دين الإسلام المحجوب كله.

    ويقول في طرفه الثاني أنه لدي رسالة تبليغية جليلة عظيمة مكتسبة من خلال تدبر القرآن مباشرة حق التدبر تفضح هذه الأحجبة كلها وتظهر في المقابل هذا النور الكريم الذي وحده يشكل تقويم كينونة ظهور الدين الحق على الدين كله. وإن التعريف القرآني الصحيح لدين الإسلام لما يظهر للناس لكفيل وحده بأن يجعل الدين الحق يظهر على الدين كله بتمام معنى الكلمة، وأن يجعل أغلب الناس (وأغلب الجن أيضا ) بنسبة 75 بالمائة يصبحون من أهل القرآن ومسلمين لله بجودات إيجابية عالية. ومن فروع هذه البشرى أن العلم بهذا التعريف يعد وحده كفاية بأن لا يبقي لأحد من الناس سببا ولا تبريرا لسب هذا الدين العظيم ولا لسب الرسول المصطفى الصادق الوفي الأمين.

    ويقول في طرفه الثالث أن هذا المدعى بشقيه الطعون والبشائر مستشهد على صحته المطلقة بوفرة من الحجج الربانية المعلومة الدامغة التي لا يستطيع أحد في رحاب المحاججة والحجة والبرهان ردها أبدا وبالقطع المطلق. هي حجج ربانية من القرآن الإمام المنير الهادي في كل شيء الذي بين وفصل فيه سبحانه تبيان كل شيء وضمنه من كل شيء مثلا تذكرة وتبصرة وهدى ورحمة للعباد الثقلين أجمعين لمن أراد منهم أن يستقيم والذي ليس فيه إعوجاج ولا فتور ولا إختلاف ولو بمثقال الذرة؛ وحجج ربانية من منطق المفاهيم اللغوية المتداولة المعلومة، وحجج ربانية من منطق العقل البين الذي يدركه جل الناس أقله، وحجج ربانية من منطق الشهادات على أرض الواقع تاريخيا وآنيا، وحجج ربانية من منطق العلم والإكتشافات العلمية الثابتة.

    وبحكم جلال وعظمة الحدث فإن منطق العقل والحق الرباني المعلوم يمليان بأن لا أنشر شيئا من رسالتي التبليغية الجليلة العظيمة حتى تلقى رسميا على نخبة من الفقهاء والعلماء الأفاضل تحت رعاية الملك محمد السادس المنصور بالله الذي هو وليي الأعلى في بلادي والمستقر الأول الحق لها تباعا. وعمر سعيي من أجل هذه الغاية قد فاق الآن 3 سنوات بدون جدوى. ومن غرابة الحال أن الكل قد رد علي بالصمت التام رغم وفرة البينات الدامغة التي ألقيتها عليهم والتي تثبت صحة ما أدعيه كله بشقيه الطعون والبشائر. وكذلك قد عرضت الكثير من المقالات التبليغية في الكثير من المنتديات الإلكترونية "الإسلامية" لعل أحدا من الفقهاء والعلماء يتواصل معي، فلم يستجب أحد منهم وبغرابة عظيمة أيضا. وملخص الغرابة أنه لا أحد من الذين علموا بما أدعيه تشوق لصدق البشرى الجليلة العظيمة وفروعها الكثيرة، وكذلك لا أحد إستنكر شيئا من الطعون الوافرة العظيمة. فمن باب التشوق كان من المفترض أن يسارعوا إلى طلب التعرف على حججي ورسالتي كلها تباعا؛ ومن باب الإستنكار كان من المفترض أن يسارعوا إلى مطالبتي بتقديم الحجج بشأن ما أدعيه وإلى طلب التعرف على رسالتي كلها تباعا. وهذا ما يملي به عليهم منطق العقل ويأمرهم به الخالق عز وجل جلاله وخاصة منهم الفقهاء والعلماء بحكم تخصصهم الجليل المعلوم.

    وها أنا ذا أراسل سيادتكم بشأن نفس الموضوع الجليل ومن أجل نفس الغاية الجليلة. فما عساه يكون رأيكم ورد الفعل من لدنكم يا أهل القرآن وأهل الحق ؟ وبالنسبة للكثير منكم فهذه المراسلة هي بطبيعة الحال ليست الأولى وإنما هي الثانية أو الثالثة أو أكثر.

    أنا رهن إشارتكم بشأن ما تودون الإستفسار عنه.

    وإني على مطلق صحة ما أدعيه كله بشقيه الطعون والبشائر لأقسم بالله العلي العظيم مرات بلا حصر؛ وأقسم كذلك مرات بلا حصر على أنني أستحق منتهى غضب وسخط الله علي إن كنت غير صادق أو حتى خاطئا مخطئا.

    فبالله عليكم لا تردوا علي بالصمت الذي يبتغيه وحده الغرور الغبي الملعون لأنه لا يرغب بطبيعة الحال في أن يظهر جوهر نور القرآن الذي أفلح في حجبه من قبل بعمر لا يقل الآن عن 7 قرون، ولأن ظهوره يهدم كل بنيان سابق سعيه الشيطاني ويحبطه تمام الإحباط في الإتيان بشيء منه جديد.

    بالله عليكم إستجيبوا لربكم عز وجل جلاله فيما يأمركم به من مقام تخصصكم الجليل. هو الحكيم سبحانه حتى بشأن الفاسق لا يأمركم بتجاهل ما يخبركم به وإنما يأمركم بأن تتبينوا. ولكم فيما أبشر به ما يثبت لكم كفاية أنني من المؤمنين المخلصين لله أرغب بسلاح القرآن وصحيح أحاديث القدوة النبوية الشريفة في دمغ الغرور الغبي الملعون الدمغ العظيم الموعود به من قبل وحان أجله، وأرغب تباعا في نصرة دين الحق أعظم النصرة التي لم يشهد العباد الثقلين لها مثيلا من قبل قط، وأرغب في نصرة أهل القرآن بهما إذا والبشرية جمعاء ضد هذا العدو الواحد الملعون.

    ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها؛ وما أطلب منكم إلا ما هو بوسعكم هينا . وما أدعوكم إلا إلى ما ترغبون فيه جليلا عظيما.


    وأختم إلتماسي هذا العريضة عباراته الجليلة بتقديم عظيم الإستعطاف راجيا منكم أن تستجيبوا.
    ولكم مني كامل الإحترام والتقدير.

    والسلام عليكم،
    والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم المرسلين المخلصين الكرام البررة.


    جمال اضريف، بلقب "أبوخالد سليمان"
    المغرب / الرباط في: 12-08-2008


    ----------------إنتهى نص الرسالة-----------------

    إشارة: التاريخ الوارد في هذه الرسالة هو فقط تاريخ رزمة واحدة من الإرسالات المتتالية التي قمت بها على مدى بضعة أيام.

    ---------------------------------

    الخلاصة الساطعة:

    بطبيعة الحال، أن لا يردوا أجمعون وهم متفرقون في الأرض هو فعل موحد غريب عجيب ينتمي في الأصل إلى عالم المستحيل وجوده !!!

    وهذا عجب عجاب ينتمي إلى عالم المستحيل وجوده وفقط علاقة برسالة الإلتماس الواحدة كمثل الرسالة المنقولة أعلاه؛ والأمر أدهى عجبا لما نعتبر صدور نفس رد الفعل بشأن رسائل كثيرة يتعذر علي عدها !!! والأمر أدهى من ذلك لما نعتبر حقيقة أنهم قد ظلوا ثابتين عليه بعمر هو الآن في سنته السابعة !!!


    ------------------------------------
    "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
    صدق الله العظيم


    أبوخالد سليمان؛
    الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
    ---------------------------------

    أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس


      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء مايو 07, 2024 9:00 am