.
25* حلة النكتة واللغز رقم25 نقول فيها عجبا:
أن مرادف الذكر "لتبين للناس ما نزل إليهم" هو "لتفسر لهم" !!!
ـــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــ
..." وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون 44" س. النحل.
ــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــ
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" !!!
1* ندعي ذلك لنبطل عجبا حجج الله القرآنية الساطعة الدامغة الكثيرات التي تخبر بأن القرآن مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام؛ والتي ذكرت منها ب24 حجة في باقة النكة واللغز رقم1 المسماة: 1- أنكرنا كفرا حجج الله الدامغة !!!
2* وندعي ذلك والله قد حاصرنا من قبل ومن بعد بصحيح قصده الذي بينه بالنقيض في ثلاثة مواقع من القرآن:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- "إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون158" س. البقرة.
2- "إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم 159" س. البقرة.
3- "وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا، فبئس ما يشترون187" س. آل عمران.
ـــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــ
فواضح في هذه الآيات الكريمة الثلاثة كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء أن نقيض فعل "بين" الوارد فيها هو فعل "كتم". وواضح تباعا أن الله قد بين وأكد أن "قوله سبحانه "لتبين للناس ما نزل إليهم" هو قطعا ليس "لتفسر للناس ما نزل إليهم" وإنما مرادفه هو "لتظهر للناس ولا تكتم عنهم ما نزل إليهم". وليتمعن القارئ خاصة في الآية رقم187 من سورة آل عمران حيث أورد الله الفعل المعني متبوعا بمرادفه النقيض وذلك في خطاب موجه إلى رجال الدين المبلغين وبنفس تركيبة الخطاب إياه الموجه إلى الرسول الصادق الوفي الأمين.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يستبدل الفقهاء و"العلماء" فهم ذاك الذكر الكريم المقروء بفهم مبتدع وضدا في بيانه المبين ثلاث مرات في القرآن !!! ناهيك عن إبتداعهم إياه ضدا في بحر من الحجج الربانية القرآنية الساطعة الدامغة !!! من عالم المستحيل وقوعه أن يفعلوا ذلك كلهم وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في هذه الفعلة النكراء نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن تعمر فينا قرونا عدة.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن مرادف الذكر "لتبين للناس ما نزل إليهم" هو "لتفسر لهم" !!!
ـــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــ
..." وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون 44" س. النحل.
ــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــ
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" !!!
1* ندعي ذلك لنبطل عجبا حجج الله القرآنية الساطعة الدامغة الكثيرات التي تخبر بأن القرآن مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال والجلال والإكرام؛ والتي ذكرت منها ب24 حجة في باقة النكة واللغز رقم1 المسماة: 1- أنكرنا كفرا حجج الله الدامغة !!!
2* وندعي ذلك والله قد حاصرنا من قبل ومن بعد بصحيح قصده الذي بينه بالنقيض في ثلاثة مواقع من القرآن:
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1- "إن الذين يكتمون ما أنزلنا من البينات والهدى من بعد ما بيناه للناس في الكتاب أولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون158" س. البقرة.
2- "إلا الذين تابوا وأصلحوا وبينوا فأولئك أتوب عليهم وأنا التواب الرحيم 159" س. البقرة.
3- "وإذ أخذ الله ميثاق الذين أوتوا الكتاب لتبيننه للناس ولا تكتمونه فنبذوه وراء ظهورهم واشتروا به ثمنا قليلا، فبئس ما يشترون187" س. آل عمران.
ـــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــ
فواضح في هذه الآيات الكريمة الثلاثة كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء أن نقيض فعل "بين" الوارد فيها هو فعل "كتم". وواضح تباعا أن الله قد بين وأكد أن "قوله سبحانه "لتبين للناس ما نزل إليهم" هو قطعا ليس "لتفسر للناس ما نزل إليهم" وإنما مرادفه هو "لتظهر للناس ولا تكتم عنهم ما نزل إليهم". وليتمعن القارئ خاصة في الآية رقم187 من سورة آل عمران حيث أورد الله الفعل المعني متبوعا بمرادفه النقيض وذلك في خطاب موجه إلى رجال الدين المبلغين وبنفس تركيبة الخطاب إياه الموجه إلى الرسول الصادق الوفي الأمين.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يستبدل الفقهاء و"العلماء" فهم ذاك الذكر الكريم المقروء بفهم مبتدع وضدا في بيانه المبين ثلاث مرات في القرآن !!! ناهيك عن إبتداعهم إياه ضدا في بحر من الحجج الربانية القرآنية الساطعة الدامغة !!! من عالم المستحيل وقوعه أن يفعلوا ذلك كلهم وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في هذه الفعلة النكراء نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن تعمر فينا قرونا عدة.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس