.
48* حلة النكتة واللغز رقم48 ندعي فيها عجبا:
أن القادرين على الإخبار الخبر اليقين بما هو من عند الله هم البشر الفقهاء و"العلماء وليس الله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
نحن ننكر عجبا جوابا نعلمه عن سؤال يخرسنا تمام الخرس في كل قولنا الفقهي ب"حجة" السنة وفهم السلف !!!
والسؤال هو بشأن ما ندعيه علاقة بمسألة الفصل في "الأحاديث" بين صحيحها والدخيل الشيطاني ويقول:
من القادر على أن يخبرنا الخبر اليقين بما هو فعلا من عنده وبما هو دخيل من عند الشيطان ؟؟؟
مثال توضيحي:
فلان إسمه سهيل شاع عبر العنعنة الممتدة على مدى بضع سنين أنه هو قائل قول معين؛ فمن القادر على أن يخبر الخبر اليقين بأنه هو فعلا قائله وليس قولا ملفقا له قوله ؟؟؟
والجواب واحد وساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ويقول أن القادر على ذلك هو وحده سهيل وقطعا ليس غيره.
والجواب الوحيد البديهي المعلوم عن ذاك السؤال يقول:
إنه الله وحده القادر على أن يخبرنا الخبر اليقين بما هو فعلا من عنده وبما هو دخيل من عند الشيطان.
وتفاصيله البديهية المعلومة كذلك تقول تباعا:
1- أنه هو سبحانه الوحيد الكفيل بأن يخبرنا بماهية الأحاديث الصحيحة تمام الصحة دون أيتها أحكام نسبية وسطية مشككة في الدين كله وأن يخبرنا في مقابلها بماهية "الأحاديث" المصنعة الشيطانية.
أي أنه عز وجل جلاله هو الكفيل وحده بتطهير الحديث النبوي الشريف تمام التطهير وليس البشر الغررة الثقلاء.
2- وأنه الحكيم علام الغيوب الذي مدنا بكل ما نحتاج إليه تأهيلا للفلاح في إمتحان الحياة الدنيا قد مدنا بالقرآن إماما منيرا هاديا في كل شيء ومحفوظا في ألواح أمرا محسوما مقضيا، وجعل الحديث النبوي في رحاب إمامته الجامعة الشاملة مأموما محفوظا في ألواح مثله.
أي أن القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء قد جعله الله هو حصانة الحديث من كل الدخيل الشيطاني مهما قل ومهما تخفي في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي.
أي أن الحديث خارج إمامة القرآن وبدون حصانته القرآنية الربانية هو غير محفوظ في ألواح ولإبليس عليه يقينا مداخل شتى.
وأول الحق الذي ينطق به هذا الجواب لدى كل ذي عقل سليم وعيه هو الحقيقة المطلقة التي تقول أن الفقهاء و"العلماء":
1- تدخلوا فيما هو من شأن الله وحده؛
2- وتدخلوا فيما هو من "إختصاص" الله وحده؛
3- وتدخلوا فيما هو من علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله وادعوا عجبا أنهم قادرون على العلم به؛
4- وقضوا تباعا ببحر من الأباطيل؛
5- ولدى العباد الثقلين نسبوا إلى الله بحر الأباطيل التي قضوا بها.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
وثانيه يقول:
6- أنكروا إمامة القرآن الجامعة الشاملة؛
7- ونصبوا "الحديث" إماما والقرآن وراءه مأموما تابعا يفهم بالذي يملي به ويقضي به؛
8- وجردوا الحديث النبوي الشريف من حصانته الربانية القرآنية النافذة وفتحوا عليه وعلى القرآن تباعا مداخل كثيرة لإبليس الغرور الغبي الملعون؛
9- وجردوا أنفسهم كذلك والناس تباعا من حصانتهم الربانية القرآنية ضد أباطيل الشيطان، وجردوا أنفسهم تباعا من تقويم كينونة الجودة في الإيمان وتقويم كينونة الجودة في البصيرة والعزيمة والثبات على الحق؛
10- وبحكم هذين النوعين من المداخل هم قد نصبوا في نهاية المطاف هذا العدو إماما "عوض" رب العالمين والقرآن.
والعياذ بالله من هذا العدو الغرور الغبي الملعون.
وثالثه يقول:
11- هم بذلك الذي إقترفوه قد أضلوا من إبتغوا هدي الله المنزل الختامي فتسببوا لأهل القرآن أجمعين في إكتساب التخلف والتفرقة والضعف والمذلة؛
12- وحرموا الناس عموما من خلاصهم المنزل فتسببوا للبشرية في إكتساب جاهلية أخرى أضر من سابقاتها وتسببوا لها تباعا في إكتساب مسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل قاصدة به الفناء المحتوم إن لا تعتق منهما؛
13- وشوهوا محليا وعالميا سمعة دين الإسلام وسمعة الرسول المصطفى الأمين وجعلوهما أعداء للناس فألبوهم عليهما تباعا.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
ورابعه الجامع من حيث ما يخبر به يقول:
14- هم ب"الأحاديث" الدخيلة المضللة التي منحوها درجات من الصحة النسبية ونسبوا مضامينها إلى الله عز وجل جلاله ورسوله المصطفى الأمين وب"العلم" الفقهي الوضعي المبني عليها والمضلل جله تباعا قد حجبوا جل نور القرآن المخلص واستبدلوه بنقيضه الظلمات، وحالوا تباعا دون ظهور دين الحق على الدين كله وجعلوا جبهة الأديان المضللة تظل هي الظاهرة، وبذلك كله قد ناصروا إبليس الغرور الغبي الملعون مناصرة عظيمة ليس لها مثيل وأضروا في المقابل بكل العباد الثقلين.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
هذا هو ملخص وتاج الحق العريض الذي يخبر به ذاك الجواب فاصلا مخلصا. وباقي تفاصيله قد فصلت كذلك ذكرها وبيانها في مقالاتي البيانية التبليغية.
وهو إذا جواب يخرس فعلا القائلين ب"حجة السنة" وفهم السلف ويفضح المنافقين منهم. فهو خرس لا يبقي المجال للقول ب"حجة" السنة وفهم السلف، ويدعو المؤمنين منهم إلى النطق بكلمات الحق بشأن بحر الحقائق الربانية البديهية المطلقة التي يخبر بها وعلى أن الإسلام لله في إملاءاتها هو عماد الخلاص كله. وهو خرس مطلق يصيب المنافقين منهم الذين يأبون الإستجابة لله في هذه الدعوة الكريمة، ويخبرون تباعا بأنهم كافرون الكفر الخالص ويفضلون الضلالة والعذاب ويستغنون عن الهدى والمغفرة.
فسبحان الله عما يصفون.
وحسبي الله لا إلاه إلا هو عليه توكلت
وهو رب العرش العظيم.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف الجواب إياه ومجموع تبعات إنكاره الملخصة أعلاه؛ وأن نتبعهم في هذا الإنكار المنكر نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن القادرين على الإخبار الخبر اليقين بما هو من عند الله هم البشر الفقهاء و"العلماء وليس الله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
نحن ننكر عجبا جوابا نعلمه عن سؤال يخرسنا تمام الخرس في كل قولنا الفقهي ب"حجة" السنة وفهم السلف !!!
والسؤال هو بشأن ما ندعيه علاقة بمسألة الفصل في "الأحاديث" بين صحيحها والدخيل الشيطاني ويقول:
من القادر على أن يخبرنا الخبر اليقين بما هو فعلا من عنده وبما هو دخيل من عند الشيطان ؟؟؟
مثال توضيحي:
فلان إسمه سهيل شاع عبر العنعنة الممتدة على مدى بضع سنين أنه هو قائل قول معين؛ فمن القادر على أن يخبر الخبر اليقين بأنه هو فعلا قائله وليس قولا ملفقا له قوله ؟؟؟
والجواب واحد وساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ويقول أن القادر على ذلك هو وحده سهيل وقطعا ليس غيره.
والجواب الوحيد البديهي المعلوم عن ذاك السؤال يقول:
إنه الله وحده القادر على أن يخبرنا الخبر اليقين بما هو فعلا من عنده وبما هو دخيل من عند الشيطان.
وتفاصيله البديهية المعلومة كذلك تقول تباعا:
1- أنه هو سبحانه الوحيد الكفيل بأن يخبرنا بماهية الأحاديث الصحيحة تمام الصحة دون أيتها أحكام نسبية وسطية مشككة في الدين كله وأن يخبرنا في مقابلها بماهية "الأحاديث" المصنعة الشيطانية.
أي أنه عز وجل جلاله هو الكفيل وحده بتطهير الحديث النبوي الشريف تمام التطهير وليس البشر الغررة الثقلاء.
2- وأنه الحكيم علام الغيوب الذي مدنا بكل ما نحتاج إليه تأهيلا للفلاح في إمتحان الحياة الدنيا قد مدنا بالقرآن إماما منيرا هاديا في كل شيء ومحفوظا في ألواح أمرا محسوما مقضيا، وجعل الحديث النبوي في رحاب إمامته الجامعة الشاملة مأموما محفوظا في ألواح مثله.
أي أن القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء قد جعله الله هو حصانة الحديث من كل الدخيل الشيطاني مهما قل ومهما تخفي في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي.
أي أن الحديث خارج إمامة القرآن وبدون حصانته القرآنية الربانية هو غير محفوظ في ألواح ولإبليس عليه يقينا مداخل شتى.
وأول الحق الذي ينطق به هذا الجواب لدى كل ذي عقل سليم وعيه هو الحقيقة المطلقة التي تقول أن الفقهاء و"العلماء":
1- تدخلوا فيما هو من شأن الله وحده؛
2- وتدخلوا فيما هو من "إختصاص" الله وحده؛
3- وتدخلوا فيما هو من علم الغيب الذي لا يعلمه إلا الله وادعوا عجبا أنهم قادرون على العلم به؛
4- وقضوا تباعا ببحر من الأباطيل؛
5- ولدى العباد الثقلين نسبوا إلى الله بحر الأباطيل التي قضوا بها.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
وثانيه يقول:
6- أنكروا إمامة القرآن الجامعة الشاملة؛
7- ونصبوا "الحديث" إماما والقرآن وراءه مأموما تابعا يفهم بالذي يملي به ويقضي به؛
8- وجردوا الحديث النبوي الشريف من حصانته الربانية القرآنية النافذة وفتحوا عليه وعلى القرآن تباعا مداخل كثيرة لإبليس الغرور الغبي الملعون؛
9- وجردوا أنفسهم كذلك والناس تباعا من حصانتهم الربانية القرآنية ضد أباطيل الشيطان، وجردوا أنفسهم تباعا من تقويم كينونة الجودة في الإيمان وتقويم كينونة الجودة في البصيرة والعزيمة والثبات على الحق؛
10- وبحكم هذين النوعين من المداخل هم قد نصبوا في نهاية المطاف هذا العدو إماما "عوض" رب العالمين والقرآن.
والعياذ بالله من هذا العدو الغرور الغبي الملعون.
وثالثه يقول:
11- هم بذلك الذي إقترفوه قد أضلوا من إبتغوا هدي الله المنزل الختامي فتسببوا لأهل القرآن أجمعين في إكتساب التخلف والتفرقة والضعف والمذلة؛
12- وحرموا الناس عموما من خلاصهم المنزل فتسببوا للبشرية في إكتساب جاهلية أخرى أضر من سابقاتها وتسببوا لها تباعا في إكتساب مسار الدمار الذاتي التدريجي الشامل قاصدة به الفناء المحتوم إن لا تعتق منهما؛
13- وشوهوا محليا وعالميا سمعة دين الإسلام وسمعة الرسول المصطفى الأمين وجعلوهما أعداء للناس فألبوهم عليهما تباعا.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
ورابعه الجامع من حيث ما يخبر به يقول:
14- هم ب"الأحاديث" الدخيلة المضللة التي منحوها درجات من الصحة النسبية ونسبوا مضامينها إلى الله عز وجل جلاله ورسوله المصطفى الأمين وب"العلم" الفقهي الوضعي المبني عليها والمضلل جله تباعا قد حجبوا جل نور القرآن المخلص واستبدلوه بنقيضه الظلمات، وحالوا تباعا دون ظهور دين الحق على الدين كله وجعلوا جبهة الأديان المضللة تظل هي الظاهرة، وبذلك كله قد ناصروا إبليس الغرور الغبي الملعون مناصرة عظيمة ليس لها مثيل وأضروا في المقابل بكل العباد الثقلين.
والعياذ بالله من الغرور الغبي الملعون.
هذا هو ملخص وتاج الحق العريض الذي يخبر به ذاك الجواب فاصلا مخلصا. وباقي تفاصيله قد فصلت كذلك ذكرها وبيانها في مقالاتي البيانية التبليغية.
وهو إذا جواب يخرس فعلا القائلين ب"حجة السنة" وفهم السلف ويفضح المنافقين منهم. فهو خرس لا يبقي المجال للقول ب"حجة" السنة وفهم السلف، ويدعو المؤمنين منهم إلى النطق بكلمات الحق بشأن بحر الحقائق الربانية البديهية المطلقة التي يخبر بها وعلى أن الإسلام لله في إملاءاتها هو عماد الخلاص كله. وهو خرس مطلق يصيب المنافقين منهم الذين يأبون الإستجابة لله في هذه الدعوة الكريمة، ويخبرون تباعا بأنهم كافرون الكفر الخالص ويفضلون الضلالة والعذاب ويستغنون عن الهدى والمغفرة.
فسبحان الله عما يصفون.
وحسبي الله لا إلاه إلا هو عليه توكلت
وهو رب العرش العظيم.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف الجواب إياه ومجموع تبعات إنكاره الملخصة أعلاه؛ وأن نتبعهم في هذا الإنكار المنكر نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس