.
حرب من الله لا قبل لكم بها يا فقهاء ويا "علماء" وقد أعلنتموها على أنفسكم عجبا !!!
هذه حرب الله قد أعلنتموها على أنفسكم أيها "الشيوخ الفقهاء العلماء" الأحياء لما خرستم وظللتم ثابتين على خرسكم عدة سنين وإلى حد الآن وتابعتم التبليغ بأباطيل الشيطان وأنتم تعلمون أنها أباطيل، واخترتم بذلك أن تكونوا أنصارا لهذا الغبي الملعون وأعداء للرحمان وللحق ولدين الحق وللرسول الأمين وللناس والمجتمع البشري والبشرية والجنة كذلك.
هذه حرب ربي وحرب الحق أشنها عليكم بالحق ردا بعد نفاد الصبر؛ وقطعا لا قبل لكم بها. سأظل ألاحقكم حتى تقوم المواجهة المباشرة بيني وبينكم علانية يشهدها كل الناس عالميا وتخرجون منها إما تائبين مسلمين لله فيما ألقي عليكم من الحق القرآني المخلص ونفذ إلى عقولكم تمام النفاذ، وإما صاغرين أذلة.
عولت على أن أجدكم فرسانا لله تسرعون إلى التبليغ العالمي بالحق القرآني المخلص متشوقين إلى شهادة حدث ظهور دين الحق على الدين كله وحدث يوم النصر الأعظم ويوم الفتح الأعظم ويوم التوبة الأعظم ويوم الصف الأعظم فوجدتكم على نقيض ذلك فرسانا للشيطان تكرهون هذا الحق وتشتهون أن لا يكون هذا الذي قضى الله بأن يكون رحمة. وجدتكم فرسانا للشيطان تخوضون الحرب ضد رب العالمين والحق وهذا الحق ودين الحق والرسول الأمين وضدي وذريتي وأهلي وأمتي والمجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك.
إستعطفتكم وناشدتكم بالله العلي العظيم مرارا وعلى مدى عدة سنين أن تفوا بما تدعون وتؤدوا أماناتكم وتخرجوا من معسكر الصمت وتنصروا الحق الرباني المخلص لصالح كل الناس وكل المجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك وضد العدو الواحد إبليس الغرور الغبي الملعون، فأبيتم عجبا !!! فتلك إذا صفحة قامت بالحق وقد أقفلت بالحق والآن أنا الحجيج داحركم من قبل ومن بعد لا أستعطفكم ولا أناشدكم بالله، وإنما أشن عليكم الحرب الربانية القدسية الجليلة التي لا قبل لكم بها؛ وبضغط وعيد بأسها القاهر النافذ أدعوكم إلى أن تستسلموا تائبين مستغفرين مسلمين لله أو أن تستسلموا كافرين نازعين أقنعتكم أحرارا صاغرين منبوذين.
ولا يحلمن أحد منكم بأن يبلغ منصب الرئاسة في دولة من دول أهل القرآن أمتي؛ فأنا لكم بالمرصاد. وفرضا إن يحقق أحد منكم هذا الحلم فالحا بأكاذيبه ونفاقه فإني أتوعده بأن يندم على فعلته ندما عظيما.
فتنتم بمتاع المال والجاه والشهرة الإعلامية وصرتم تتطلعون إلى متاع السلطة وفتنة السلطة !!! فأبشروا لقد بلغتم بما إقترفتموه قمة مساركم هذا الخبيث؛ والهوة بعده تنتظركم إن لا تتراجعوا ولا مفر لكم من الوقوع فيها إن لا تتراجعوا. وتعلمون أنني لا أمزح وأفي بما أعد به وبما أتوعد به ولا أخاف إلا الله ربي رب العالمين عز وجل جلاله.
ومن يبادر منكم إلى التوبة والظفر بالهدى والمغفرة ورضا الله فليلتحق بجبهتي ليتمتع بنشوة المساهمة في كينونة النصر الأعظم ضد العدو الواحد إبليس الغرور الغبي الملعون وأباطيله ومواليه. وإنها لنشوة عظيمة جليلة مضمونة وعليها في علم الغيب جزاءات عظيمة قد وعد بها العليم الخلاق الذي لا يخلف وعده أبدا. فالله غالب لا يغلب وناصر من ينصره؛ ونصره نافذ لا مرد له؛ والخير كله هو بيده عز وجل جلاله الواهب الوهاب.
والدعوة إلى المشاركة في هذه الحرب القرآنية الإعلامية القدسية الجليلة المخلصة هي مفتوحة على كل أهل القرآن وأهل التبليغ ولا يستثنى منها إلا من يستثني نفسه بنفسه خاسرا. والله لا يدعو إلى خوضها بالسيوف ولا بالرشاشات والقنابل ولا بالعمليات الإنتحارية وإنما فقط بالنطق بكلمات الحق الناصرة لجبهة هذا الحق الرباني المخلص. فإذا، لا عذر لأحد من المتلقين المؤمنين في أن يتولى عنها؛ ومن يتول فهو لدى نفسه مناصر مجانا لعدوه الغرور الغبي الملعون وضد نفسه بدءا وهو تباعا لديها صاغر غريب.
تذكير:
هذه الحرب الربانية القدسية الجليلة المعلنة هي حق وقائمة فقط على من إستوفى ويستوفي أشراطها. وإنها لقائمة كذلك من أجل مصلحة المعلنة عليهم وفضلها أن تردهم إلى الصراط المستقيم. ومن لا يواليها ويرفض إعلانها من لدني أنا الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله فهو يناصر الشيطان ضد نفسه أولا وضد الناس أجمعين وضد ربه من قبل ومن بعد وهو خاسر خسرانا مبينا. وبطبيعة الحال من يعتبر إعلانها إساءة في حق من إستوفوا ويستوفون أشراطها فهو غريب بمنطقه لدى نفسه التي جعل الله عليها بصيرة لا تنفع معها المعاذير.
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
هذه حرب الله قد أعلنتموها على أنفسكم أيها "الشيوخ الفقهاء العلماء" الأحياء لما خرستم وظللتم ثابتين على خرسكم عدة سنين وإلى حد الآن وتابعتم التبليغ بأباطيل الشيطان وأنتم تعلمون أنها أباطيل، واخترتم بذلك أن تكونوا أنصارا لهذا الغبي الملعون وأعداء للرحمان وللحق ولدين الحق وللرسول الأمين وللناس والمجتمع البشري والبشرية والجنة كذلك.
هذه حرب ربي وحرب الحق أشنها عليكم بالحق ردا بعد نفاد الصبر؛ وقطعا لا قبل لكم بها. سأظل ألاحقكم حتى تقوم المواجهة المباشرة بيني وبينكم علانية يشهدها كل الناس عالميا وتخرجون منها إما تائبين مسلمين لله فيما ألقي عليكم من الحق القرآني المخلص ونفذ إلى عقولكم تمام النفاذ، وإما صاغرين أذلة.
عولت على أن أجدكم فرسانا لله تسرعون إلى التبليغ العالمي بالحق القرآني المخلص متشوقين إلى شهادة حدث ظهور دين الحق على الدين كله وحدث يوم النصر الأعظم ويوم الفتح الأعظم ويوم التوبة الأعظم ويوم الصف الأعظم فوجدتكم على نقيض ذلك فرسانا للشيطان تكرهون هذا الحق وتشتهون أن لا يكون هذا الذي قضى الله بأن يكون رحمة. وجدتكم فرسانا للشيطان تخوضون الحرب ضد رب العالمين والحق وهذا الحق ودين الحق والرسول الأمين وضدي وذريتي وأهلي وأمتي والمجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك.
إستعطفتكم وناشدتكم بالله العلي العظيم مرارا وعلى مدى عدة سنين أن تفوا بما تدعون وتؤدوا أماناتكم وتخرجوا من معسكر الصمت وتنصروا الحق الرباني المخلص لصالح كل الناس وكل المجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك وضد العدو الواحد إبليس الغرور الغبي الملعون، فأبيتم عجبا !!! فتلك إذا صفحة قامت بالحق وقد أقفلت بالحق والآن أنا الحجيج داحركم من قبل ومن بعد لا أستعطفكم ولا أناشدكم بالله، وإنما أشن عليكم الحرب الربانية القدسية الجليلة التي لا قبل لكم بها؛ وبضغط وعيد بأسها القاهر النافذ أدعوكم إلى أن تستسلموا تائبين مستغفرين مسلمين لله أو أن تستسلموا كافرين نازعين أقنعتكم أحرارا صاغرين منبوذين.
ولا يحلمن أحد منكم بأن يبلغ منصب الرئاسة في دولة من دول أهل القرآن أمتي؛ فأنا لكم بالمرصاد. وفرضا إن يحقق أحد منكم هذا الحلم فالحا بأكاذيبه ونفاقه فإني أتوعده بأن يندم على فعلته ندما عظيما.
فتنتم بمتاع المال والجاه والشهرة الإعلامية وصرتم تتطلعون إلى متاع السلطة وفتنة السلطة !!! فأبشروا لقد بلغتم بما إقترفتموه قمة مساركم هذا الخبيث؛ والهوة بعده تنتظركم إن لا تتراجعوا ولا مفر لكم من الوقوع فيها إن لا تتراجعوا. وتعلمون أنني لا أمزح وأفي بما أعد به وبما أتوعد به ولا أخاف إلا الله ربي رب العالمين عز وجل جلاله.
ومن يبادر منكم إلى التوبة والظفر بالهدى والمغفرة ورضا الله فليلتحق بجبهتي ليتمتع بنشوة المساهمة في كينونة النصر الأعظم ضد العدو الواحد إبليس الغرور الغبي الملعون وأباطيله ومواليه. وإنها لنشوة عظيمة جليلة مضمونة وعليها في علم الغيب جزاءات عظيمة قد وعد بها العليم الخلاق الذي لا يخلف وعده أبدا. فالله غالب لا يغلب وناصر من ينصره؛ ونصره نافذ لا مرد له؛ والخير كله هو بيده عز وجل جلاله الواهب الوهاب.
والدعوة إلى المشاركة في هذه الحرب القرآنية الإعلامية القدسية الجليلة المخلصة هي مفتوحة على كل أهل القرآن وأهل التبليغ ولا يستثنى منها إلا من يستثني نفسه بنفسه خاسرا. والله لا يدعو إلى خوضها بالسيوف ولا بالرشاشات والقنابل ولا بالعمليات الإنتحارية وإنما فقط بالنطق بكلمات الحق الناصرة لجبهة هذا الحق الرباني المخلص. فإذا، لا عذر لأحد من المتلقين المؤمنين في أن يتولى عنها؛ ومن يتول فهو لدى نفسه مناصر مجانا لعدوه الغرور الغبي الملعون وضد نفسه بدءا وهو تباعا لديها صاغر غريب.
تذكير:
هذه الحرب الربانية القدسية الجليلة المعلنة هي حق وقائمة فقط على من إستوفى ويستوفي أشراطها. وإنها لقائمة كذلك من أجل مصلحة المعلنة عليهم وفضلها أن تردهم إلى الصراط المستقيم. ومن لا يواليها ويرفض إعلانها من لدني أنا الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله فهو يناصر الشيطان ضد نفسه أولا وضد الناس أجمعين وضد ربه من قبل ومن بعد وهو خاسر خسرانا مبينا. وبطبيعة الحال من يعتبر إعلانها إساءة في حق من إستوفوا ويستوفون أشراطها فهو غريب بمنطقه لدى نفسه التي جعل الله عليها بصيرة لا تنفع معها المعاذير.
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس