الرئيسية
.
57* حلة النكتة واللغز رقم57 أننا عجبا:
ندعي أن صحيح فهم القرآن سيظل غيبا حتى آخر زمن الحياة الدنيا !!!
ندعي عجبا أنه سيظل غيبا طيلة القرون الهجرية وأن رجلا صالحا من أهل البيت سميناه المهدي المنتظر سيظهر في آخر زمن الحياة الدنيا عالما به عطاء من عند الله من خلال وحي التفهيم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ونقر إذا عجبا ضدا فيما إدعيناه وندعيه بأن الرسول صلوات الله عليه ما فسر القرآن قط وما بين لنا فهمه الصحيح ولا السلف فعلوا ذلك ولا الفقهاء و"العلماء" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ومادامنا بهذه الإدعاءات ندعي أن باب التفسير الذي فتحناه على القرآن، كما أراد الشيطان بعدما إدعينا أنه غير مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال في كل صنعه وقضائه، سيظل مفتوحا بلا حصر فإننا بذاك الإدعاء النكتة نثبت هذا الإدعاء ونصير به "صادقين" فيه !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يدعي الفقهاء و"العلماء" أن صحيح فهم القرآن سيظل غيبا حتى آخر زمن الحياة الدنيا وأن المهدي المنتظر هو من سيأتينا به عطاء من عند الله من خلال ما سميناه "وحي التفهيم". من عالم المستحيل وقوعه أن يدعوا هذا العجب أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا هذا الحال عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
ندعي أن صحيح فهم القرآن سيظل غيبا حتى آخر زمن الحياة الدنيا !!!
ندعي عجبا أنه سيظل غيبا طيلة القرون الهجرية وأن رجلا صالحا من أهل البيت سميناه المهدي المنتظر سيظهر في آخر زمن الحياة الدنيا عالما به عطاء من عند الله من خلال وحي التفهيم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ونقر إذا عجبا ضدا فيما إدعيناه وندعيه بأن الرسول صلوات الله عليه ما فسر القرآن قط وما بين لنا فهمه الصحيح ولا السلف فعلوا ذلك ولا الفقهاء و"العلماء" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ومادامنا بهذه الإدعاءات ندعي أن باب التفسير الذي فتحناه على القرآن، كما أراد الشيطان بعدما إدعينا أنه غير مفسر بذاته من عند منزله العليم الخلاق ذي الكمال في كل صنعه وقضائه، سيظل مفتوحا بلا حصر فإننا بذاك الإدعاء النكتة نثبت هذا الإدعاء ونصير به "صادقين" فيه !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يدعي الفقهاء و"العلماء" أن صحيح فهم القرآن سيظل غيبا حتى آخر زمن الحياة الدنيا وأن المهدي المنتظر هو من سيأتينا به عطاء من عند الله من خلال ما سميناه "وحي التفهيم". من عالم المستحيل وقوعه أن يدعوا هذا العجب أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا هذا الحال عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
