.
6* الحلة السادسة للنكتة واللغز نقول فيها عجبا:
حتى حجة ما نعلم عن مفهوم الإمام في اللغة والدين فنحن أهل القرآن الإمام الحجة وأهل التبليغ ننكرها !!!
حتى وإن هي تثبت بالنفاذ أن القرآن المنير الهادي هو مفسر بذاته من عند منزله عز وجل فنحن ننكرها ونصر على القول بأنه غير مفسر بذاته؛ وأن الحديث هو الذي يفسره؛ وأن أقدر الناس على تفسير ما لا يفسره الحديث هم السلف والفقهاء و"العلماء" التابعون وقبيلهم المعاصرون للمتلقي في كل زمن؛ وأن الإختلاف في فهمه رحمة؛ وأن فهمه الفهم الصحيح يستدعي بالضرورة هذه الوساطات كلها؛ ... إلخ !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة، وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لتنذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين11" س. الأحقاف.
ـــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــ
كذلك بنفس وضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم يخبر الله في هذه الآية بأن القرآن هو الإمام. ومادام هو كلام الله فالإمام هو الله في الأصل. ومفهوم الإمام في اللغة وفي الدين معلوم لدى الكل.
ويطرح السؤال:
أيعقل أن يؤمنا الله الخالق الخلاق ذو الكمال والجلال والإكرام وأن لا نفهم مباشرة ما يقوله بشأن ما يؤمنا فيه ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بتاتا.
وما مدى جودة اللامعقول التي يتميز بها الإدعاء أنه سبحانه قد جعل بينه وبيننا عدة وساطات تفسر لنا ما يقوله بشأن ما يؤمنا فيه ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول أنها بالغة منتهاها.
وما مدى جودة اللامعقول التي يتميز بها الإدعاء أن الإختلاف في فهم قول الله فيما يؤمنا فيه رحمة ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول أنها كذلك بالغة منتهاها.
وللأسف، هذا اللامعقول البالغ منتهى الجودة في اللامعقول هو الذي يقول به الفقهاء و"العلماء" بإجماع وعلى مدى عدة قرون ونقول به تباعا نحن عموم أهل القرآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال آخر غريب عجيب يشكل لغزا عظيما محيرا !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
6* الحلة السادسة للنكتة واللغز نقول فيها عجبا:
حتى حجة ما نعلم عن مفهوم الإمام في اللغة والدين فنحن أهل القرآن الإمام الحجة وأهل التبليغ ننكرها !!!
حتى وإن هي تثبت بالنفاذ أن القرآن المنير الهادي هو مفسر بذاته من عند منزله عز وجل فنحن ننكرها ونصر على القول بأنه غير مفسر بذاته؛ وأن الحديث هو الذي يفسره؛ وأن أقدر الناس على تفسير ما لا يفسره الحديث هم السلف والفقهاء و"العلماء" التابعون وقبيلهم المعاصرون للمتلقي في كل زمن؛ وأن الإختلاف في فهمه رحمة؛ وأن فهمه الفهم الصحيح يستدعي بالضرورة هذه الوساطات كلها؛ ... إلخ !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة، وهذا كتاب مصدق لسانا عربيا لتنذر الذين ظلموا وبشرى للمحسنين11" س. الأحقاف.
ـــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــ
كذلك بنفس وضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم يخبر الله في هذه الآية بأن القرآن هو الإمام. ومادام هو كلام الله فالإمام هو الله في الأصل. ومفهوم الإمام في اللغة وفي الدين معلوم لدى الكل.
ويطرح السؤال:
أيعقل أن يؤمنا الله الخالق الخلاق ذو الكمال والجلال والإكرام وأن لا نفهم مباشرة ما يقوله بشأن ما يؤمنا فيه ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بتاتا.
وما مدى جودة اللامعقول التي يتميز بها الإدعاء أنه سبحانه قد جعل بينه وبيننا عدة وساطات تفسر لنا ما يقوله بشأن ما يؤمنا فيه ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول أنها بالغة منتهاها.
وما مدى جودة اللامعقول التي يتميز بها الإدعاء أن الإختلاف في فهم قول الله فيما يؤمنا فيه رحمة ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول أنها كذلك بالغة منتهاها.
وللأسف، هذا اللامعقول البالغ منتهى الجودة في اللامعقول هو الذي يقول به الفقهاء و"العلماء" بإجماع وعلى مدى عدة قرون ونقول به تباعا نحن عموم أهل القرآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال آخر غريب عجيب يشكل لغزا عظيما محيرا !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس