.
15* الحلة الخامسة عشر للنكتة واللغز نقول فيها:
ننكر حتى ما نتقول به من تناقضات عجيبة تكذبنا !!!
يدعي الفقهاء و"العلماء" وندعي أن القرآن غير مفسر بذاته من عند منزله الخلاق العليم ذي الكمال في كل صنعه، وأن الحديث هو الذي يفسره؛ وأن أقدر الناس على تفسيره كذلك هم الفقهاء و"العلماء"؛ وأن الإختلاف بينهم في فهمه رحمة؛ وأن تلقي الفهم الصحيح للقرآن يستدعي بالضرورة وساطة الحديث ووساطة السلف ووساطة الفقهاء و"العلماء" التابعين ووساطة قبيلهم المعاصرين للمتلقي في كل زمن !!! طيب !!!
- 1 -
مادام الرسول الصادق الوفي الأمين المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى قد فسر القرآن وجمع تفسيره في الحديث وانتهى الأمر:
1* لماذا نقول أن الإختلاف في فهمه رحمة ؟؟؟
2* لماذا فتحنا عليه شعبة التفسير وليفسره البشر الخطائون الغررة الثقلاء ؟؟؟
3* ما الذي تبقى ليفسره الخطاءون الغررة الثقلاء ؟؟؟
4* لماذا ندعي أن الأقدر على تفسير القرآن هم الفقهاء و"العلماء" وحدهم ؟؟؟
5* أهم كذلك مثل النبي صلوات االله عليه لا ينطقون عن الهوى ؟؟؟
- 2 -
ومادامنا قد "آمنا" بأن القرآن قد فسره الرسول المصطفى الصادق الوفي الأمين، وفسره من بعده السلف الأخيار الذين عاشوا في القرن الهجري الأول، وفسره كذلك الفقهاء و"العلماء" التابعون وعلى مدى قرون:
1* فلماذا قضينا كذلك بأن الأقدر على تفسيره في زمننا هم الفقهاء و"العلماء" المعاصرون ؟؟؟
2* ما الذي تبقى لهم ليفسروه ؟؟؟
3* لماذا يقولون أن الإختلاف بينهم في فهمه رحمة ؟؟؟
4* وما محله من الإعراب بقاء الإختلاف بينهم في فهمه مادموا القادرين على فهمه الفهم الصحيح ؟؟؟
5* لماذا الإختلاف في فهمه باق إلى حد الآن ؟؟؟
6* لماذا شعبة التفسير مازالت مفتوحة ولم تقفل ؟؟؟
7* ومتى ستقفل شعبة التفسير، وهل هناك من أمل في أن تقفل في يوم موعود ؟؟؟
- 3 -
وبتلك المعتقدات القائمة على هذه المتاهات من التناقضات الغريبة العجيبة:
1* ألا ندعي عجبا كذلك أن التفسير النبوي المدعى هو خاطئ أو ناقص ؟؟؟
2* ألا ندعي عجبا أن الإختلاف في تفسير القرآن حتى مع النبي صلوات الله عليه هو جائز ومن رحمة الله ؟؟؟
3* ألا ندعي عجبا أن التفسير الذي قدمه السلف هو كذلك خاطئ أو ناقص ؟؟؟
4* ألا ندعي عجبا أن التفسير الذي قدمه الفقهاء و"العلماء" التابعون هو كذلك خاطئ أو ناقص ؟؟؟
5* ألا ندعي أن باب تفسير القرآن لن يقفل أبدا وسيظل فهمه الصحيح ناقصا غير مكتمل ؟؟؟
وإننا والفقهاء و"العلماء" روادا لندعي فعلا عجبا وبصريح العبارة أنه لن يقفل حتى قيام الساعة !!!
فهذه المتاهات من التناقضات الغريبة العجيبة هي حجة أخرى ربانية عظيمة تشهد على أننا كاذبون في كل تلك المعتقدات "الفقهية" الغريبة العجيبة. وإن هذه التناقضات لساطعة وبطبيعة الحال لكل ذي عقل سليم وعيه كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم. وإنه تباعا في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر وجودها الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في هذا الإنكار نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل راسخين عليه قرونا عدة !!!
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
15* الحلة الخامسة عشر للنكتة واللغز نقول فيها:
ننكر حتى ما نتقول به من تناقضات عجيبة تكذبنا !!!
يدعي الفقهاء و"العلماء" وندعي أن القرآن غير مفسر بذاته من عند منزله الخلاق العليم ذي الكمال في كل صنعه، وأن الحديث هو الذي يفسره؛ وأن أقدر الناس على تفسيره كذلك هم الفقهاء و"العلماء"؛ وأن الإختلاف بينهم في فهمه رحمة؛ وأن تلقي الفهم الصحيح للقرآن يستدعي بالضرورة وساطة الحديث ووساطة السلف ووساطة الفقهاء و"العلماء" التابعين ووساطة قبيلهم المعاصرين للمتلقي في كل زمن !!! طيب !!!
- 1 -
مادام الرسول الصادق الوفي الأمين المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى قد فسر القرآن وجمع تفسيره في الحديث وانتهى الأمر:
1* لماذا نقول أن الإختلاف في فهمه رحمة ؟؟؟
2* لماذا فتحنا عليه شعبة التفسير وليفسره البشر الخطائون الغررة الثقلاء ؟؟؟
3* ما الذي تبقى ليفسره الخطاءون الغررة الثقلاء ؟؟؟
4* لماذا ندعي أن الأقدر على تفسير القرآن هم الفقهاء و"العلماء" وحدهم ؟؟؟
5* أهم كذلك مثل النبي صلوات االله عليه لا ينطقون عن الهوى ؟؟؟
- 2 -
ومادامنا قد "آمنا" بأن القرآن قد فسره الرسول المصطفى الصادق الوفي الأمين، وفسره من بعده السلف الأخيار الذين عاشوا في القرن الهجري الأول، وفسره كذلك الفقهاء و"العلماء" التابعون وعلى مدى قرون:
1* فلماذا قضينا كذلك بأن الأقدر على تفسيره في زمننا هم الفقهاء و"العلماء" المعاصرون ؟؟؟
2* ما الذي تبقى لهم ليفسروه ؟؟؟
3* لماذا يقولون أن الإختلاف بينهم في فهمه رحمة ؟؟؟
4* وما محله من الإعراب بقاء الإختلاف بينهم في فهمه مادموا القادرين على فهمه الفهم الصحيح ؟؟؟
5* لماذا الإختلاف في فهمه باق إلى حد الآن ؟؟؟
6* لماذا شعبة التفسير مازالت مفتوحة ولم تقفل ؟؟؟
7* ومتى ستقفل شعبة التفسير، وهل هناك من أمل في أن تقفل في يوم موعود ؟؟؟
- 3 -
وبتلك المعتقدات القائمة على هذه المتاهات من التناقضات الغريبة العجيبة:
1* ألا ندعي عجبا كذلك أن التفسير النبوي المدعى هو خاطئ أو ناقص ؟؟؟
2* ألا ندعي عجبا أن الإختلاف في تفسير القرآن حتى مع النبي صلوات الله عليه هو جائز ومن رحمة الله ؟؟؟
3* ألا ندعي عجبا أن التفسير الذي قدمه السلف هو كذلك خاطئ أو ناقص ؟؟؟
4* ألا ندعي عجبا أن التفسير الذي قدمه الفقهاء و"العلماء" التابعون هو كذلك خاطئ أو ناقص ؟؟؟
5* ألا ندعي أن باب تفسير القرآن لن يقفل أبدا وسيظل فهمه الصحيح ناقصا غير مكتمل ؟؟؟
وإننا والفقهاء و"العلماء" روادا لندعي فعلا عجبا وبصريح العبارة أنه لن يقفل حتى قيام الساعة !!!
فهذه المتاهات من التناقضات الغريبة العجيبة هي حجة أخرى ربانية عظيمة تشهد على أننا كاذبون في كل تلك المعتقدات "الفقهية" الغريبة العجيبة. وإن هذه التناقضات لساطعة وبطبيعة الحال لكل ذي عقل سليم وعيه كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم. وإنه تباعا في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر وجودها الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في هذا الإنكار نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل راسخين عليه قرونا عدة !!!
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس