.
لماذا لم يلحق الله بالقرآن تفصيلا إلا تفصيل التعريف بالعبادات الشعيرية ؟؟؟
إشارة:
هذا مقال ملحق بالمقال الذي عوانه ورابطه:
م42: تفصيل العبادات الشعيرية الوارد في الحديث هو كذلك من تفصيل القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والمفصل فيه تبيان كل شيء والوارد فيه مثل من كل شيء
https://aboukhalidsoulayman.ahlamontada.net/t248-topic
مضمون الجواب عن السؤال هو في رحاب ما تم إظهاره من باب التذكير ساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ويقول:
ذلك لكي لا يبقي سبحانه لإبليس الغرور الغبي الملعون على الهدي الثنائي المنزل أيها باب يدخله ويخرج منه مضللا.
فكل متلق ذي عقل سليم تتبين له الحقيقة المطلقة التي تقول أنه في رحاب إمامة القرآن الربانية:
1* يقع إيمان المتلقي عقلا بقوة تفوق المتوسط ويقع إسلامه بجودة أقلها مرضية تضمن له بعضا من الفلاح في المسعى الدنيوي وتضمن له ولوج الجنة فالحا في الإمتحان؛
2* ولا يتعذر على الشيطان الغبي الملعون فقط تحريف العلم لدى المتلقين بماهية المعارف التي في القرآن المحفوظ في ألواح وإنما يتعذر عليه كذلك تحريف العلم بماهية العبادات الشعرية التي تعرف بها أحاديث القدوة النبوية التي هي في رحاب إمامة القرآن محفوطة في ألواح مثله؛
3* وكل ما قد يحققه من فلاح في تحريف العلم بماهيتها إفتراضا هو كذلك لا ينفعه بشيء في غاية التضليل مادامت هي ليست من تقويم كينونة الإيمان والجودة في الإيمان ولا هي من تقويم كينونة الإسلام وإنما هي فقط من تقويم كينونة الجودة في الإسلام.
فسبحان الله عما يصفون.
ففعلا قد مدنا الحق بكل ما نحتاج إليه ويسر تباعا التحصيل من الفلاح في المسعى الدنيوي وتحصيل الفلاح في الإمتحان، وجعل لكل مكانه في الجنة إلا من يستغن عنه بإصرار.
--------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
إشارة:
هذا مقال ملحق بالمقال الذي عوانه ورابطه:
م42: تفصيل العبادات الشعيرية الوارد في الحديث هو كذلك من تفصيل القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والمفصل فيه تبيان كل شيء والوارد فيه مثل من كل شيء
https://aboukhalidsoulayman.ahlamontada.net/t248-topic
مضمون الجواب عن السؤال هو في رحاب ما تم إظهاره من باب التذكير ساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم ويقول:
ذلك لكي لا يبقي سبحانه لإبليس الغرور الغبي الملعون على الهدي الثنائي المنزل أيها باب يدخله ويخرج منه مضللا.
فكل متلق ذي عقل سليم تتبين له الحقيقة المطلقة التي تقول أنه في رحاب إمامة القرآن الربانية:
1* يقع إيمان المتلقي عقلا بقوة تفوق المتوسط ويقع إسلامه بجودة أقلها مرضية تضمن له بعضا من الفلاح في المسعى الدنيوي وتضمن له ولوج الجنة فالحا في الإمتحان؛
2* ولا يتعذر على الشيطان الغبي الملعون فقط تحريف العلم لدى المتلقين بماهية المعارف التي في القرآن المحفوظ في ألواح وإنما يتعذر عليه كذلك تحريف العلم بماهية العبادات الشعرية التي تعرف بها أحاديث القدوة النبوية التي هي في رحاب إمامة القرآن محفوطة في ألواح مثله؛
3* وكل ما قد يحققه من فلاح في تحريف العلم بماهيتها إفتراضا هو كذلك لا ينفعه بشيء في غاية التضليل مادامت هي ليست من تقويم كينونة الإيمان والجودة في الإيمان ولا هي من تقويم كينونة الإسلام وإنما هي فقط من تقويم كينونة الجودة في الإسلام.
فسبحان الله عما يصفون.
ففعلا قد مدنا الحق بكل ما نحتاج إليه ويسر تباعا التحصيل من الفلاح في المسعى الدنيوي وتحصيل الفلاح في الإمتحان، وجعل لكل مكانه في الجنة إلا من يستغن عنه بإصرار.
--------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس