.
19* حلة النكتة واللغز رقم19 نقول فيها عجبا:
أن الحديث هو مشرع كذلك مثل القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور، يحكم بها النبيئون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما أستحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء، فلا تخشوا الناس واخشوني ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكفارون 46 وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص، فمن تصدق به فهو كفارة له، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون47 وقفينا على آثارهم بعيسى إبن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة، وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين 48 وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون 49 وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه، فاحكم بينهم بما أنزل الله، ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق، لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم، فاستبقوا الخيرات، إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون 50 وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك، فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم، وإن كثيرا من الناس لفاسقون51" س. المائدة.
ــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــ
واضح كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم أن الله في هذه الآيات الكريمة يكلمنا بشأن مسألة الشرع الفاصل بين الناس في الحقوق وفي المظالم الحقوقية؛ وأنه سبحانه إفتتح بذكر كتاب التوراة وذكر وعيده بشأن من لا يحكم بالمنزل فيه ثم ذكر كتاب الإنجيل وذكر وعيده بشأن من لا يحكم بالمنزل فيه ثم ذكر الكتاب الختامي المنزل على محمد خاتم رسله صلوات الله عليه؛ وأنه العليم الحكيم علام الغيوب ذكر 4 مرات ما يبين بالنفاذ أن المقصود بالمنزل هو القرآن وذلك بقوله سبحانه: (1)"وأنزلنا إليك الكتاب"؛ (2)"فاحكم بينهم بما أنزل الله"؛ (3)"وأن أحكم بينهم بما أنزل الله"؛ (4)"واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك". ومجموع المرات التي وضح فيها سبحانه أن المقصود هو القرآن وحده هو إذا 6 مرات.
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون هذه الحجة الربانية القرآنية الصريحة التي تخبر بأن الحديث لا يشرع فيه الرسول مبلغا صلوات الله عليه إلا ما شرعه الله في القرآن الإمام الحجة الجامع؛ وأن يدعوا في المقابل ضدا فيها أنه وارد فيه من الشرع ما لم يرد في هذا الكتاب الإمام المجيد. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هاتين الفعلتين أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافهما نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نعمر في هذا الحال كما في قبيله الكثير عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن الحديث هو مشرع كذلك مثل القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور، يحكم بها النبيئون الذين أسلموا للذين هادوا والربانيون والأحبار بما أستحفظوا من كتاب الله وكانوا عليه شهداء، فلا تخشوا الناس واخشوني ولا تشتروا بآياتي ثمنا قليلا، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكفارون 46 وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص، فمن تصدق به فهو كفارة له، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون47 وقفينا على آثارهم بعيسى إبن مريم مصدقا لما بين يديه من التوراة، وآتيناه الإنجيل فيه هدى ونور ومصدقا لما بين يديه من التوراة وهدى وموعظة للمتقين 48 وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون 49 وأنزلنا إليك الكتاب بالحق مصدقا لما بين يديه من الكتاب ومهيمنا عليه، فاحكم بينهم بما أنزل الله، ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق، لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا، ولو شاء الله لجعلكم أمة واحدة ولكن ليبلوكم فيما آتاكم، فاستبقوا الخيرات، إلى الله مرجعكم جميعا فينبئكم بما كنتم فيه تختلفون 50 وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك، فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم، وإن كثيرا من الناس لفاسقون51" س. المائدة.
ــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــ
واضح كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم أن الله في هذه الآيات الكريمة يكلمنا بشأن مسألة الشرع الفاصل بين الناس في الحقوق وفي المظالم الحقوقية؛ وأنه سبحانه إفتتح بذكر كتاب التوراة وذكر وعيده بشأن من لا يحكم بالمنزل فيه ثم ذكر كتاب الإنجيل وذكر وعيده بشأن من لا يحكم بالمنزل فيه ثم ذكر الكتاب الختامي المنزل على محمد خاتم رسله صلوات الله عليه؛ وأنه العليم الحكيم علام الغيوب ذكر 4 مرات ما يبين بالنفاذ أن المقصود بالمنزل هو القرآن وذلك بقوله سبحانه: (1)"وأنزلنا إليك الكتاب"؛ (2)"فاحكم بينهم بما أنزل الله"؛ (3)"وأن أحكم بينهم بما أنزل الله"؛ (4)"واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك". ومجموع المرات التي وضح فيها سبحانه أن المقصود هو القرآن وحده هو إذا 6 مرات.
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون هذه الحجة الربانية القرآنية الصريحة التي تخبر بأن الحديث لا يشرع فيه الرسول مبلغا صلوات الله عليه إلا ما شرعه الله في القرآن الإمام الحجة الجامع؛ وأن يدعوا في المقابل ضدا فيها أنه وارد فيه من الشرع ما لم يرد في هذا الكتاب الإمام المجيد. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هاتين الفعلتين أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافهما نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نعمر في هذا الحال كما في قبيله الكثير عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس