.
46* حلة النكتة واللغز رقم46 ندعي فيها عجبا:
أن الحديث يشرح القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أن الحديث يشرح القرآن ونحن نعلم في الأصل تمام العلم أن هذا الكتاب المجيد هو الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء، ووارد فيه من كل شيء مثل، ومحفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" والقدسية" الكذب الإستغفالي، وأن الحديث في رحاب إمامته وحدها محفوظ في ألواح مثله وخارجها هو غير محفوظ ومفتوحة عليه مداخل للشيطان من شتى الألوان والأنواع والأصناف !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وقد ظل منطق العقل المعقول يذكرنا:
1* بأنه لا يعقل أن ندعي أن الحديث المأموم يشرح إمامه الذي هو القرآن؛
2* وأنه إن نتخذه مفسرا للقرآن فنحن نجعله هو الإمام ونجعل القرآن وراءه مأموما به تابعا يفهم بالذي يقضي به، ونجرده تباعا من حصانته الربانية المنيعة ونفتح عليه للشيطان كل ما يحتاج إليه من مداخل ليصدنا عن نوره وهديه وليضلنا بأباطيله وهي مغلفة بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي؛
3* وأننا لما جعلنا الفقهاء و"العلماء" هم القاضون بشأن مسألة "الأحاديث" فيما هو صحيح منها ومفسر للقرآن وفيما هو دخيل من عند الشيطان فنحن في الأصل لا نمنح الإمامة للحديث وإنما نمنحها لهم علما أنهم ككل البشر غير معصومين من الخطإ ولا من نزغه ونزغ جنوده ولا من غدر المس منهما؛
4* وأننا في آخر المطاف لا نمنح الإمامة للحديث ولا للفقهاء و"العلماء" وإنما نمنحها للشيطان؛
5* وأن المحصل على الواقع المشهود تاريخيا وآنيا يشهد على أننا فعلا نأتم منذ عدة قرون بإمامة الشيطان مخفية في لباس إمامة الرحمان، وأن ملخص المحصل الشاهد اليوم أن أهل القرآن متفرقون متناحرون متخلفون أجمعون ومستذلون مستعبدون من لدن الأقوياء الظاهرين، وأن المجتمع البشري واقع في جاهلية أخرى وأضر من كل الجاهليات السابقة، وأن هذا المحصل هو ما وعد به الشيطان وعيدا كما هو معلوم وليس من وعد الله في شيء قط.
وظللنا نحن عجبا نكفر كذلك بهذا المعلوم كفرا خالصا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" !!!
ولعل فعلة الكفر الخالص تثبت أكثر اليوم تمام الإثبات بعدما أمضيت الآن أكثر من 7 سنوات أذكر بجزء عظيم مما أنزل الله من البينات والهدى في الكتاب وبمنطق العقل المعقول الموالي له تمام المولاة كمثل المنطق المعروض أعلاه ودون أن يناصرهما أحد من المتلقين الذين هم يعدون بالآلاف وفي مقدمتهم الكثير من الفقهاء و"العلماء" !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون الإدعاء أن الحديث يشرح القرآن، ويقترفوا تباعا الكفر بالإمامة الربانية القرآنية الجامعة الشاملة المخلصة، ويقترفوا فعلة إستبدالها بإمامة الشيطان، ويمنحوا بذلك كله السلطان لهذا العدو الواحد اللدود ليدكنا دكا نحن المجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه تمام الإتباع بالفعل أو بالصمت نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
46* حلة النكتة واللغز رقم46 ندعي فيها عجبا:
أن الحديث يشرح القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أن الحديث يشرح القرآن ونحن نعلم في الأصل تمام العلم أن هذا الكتاب المجيد هو الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء، ووارد فيه من كل شيء مثل، ومحفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" والقدسية" الكذب الإستغفالي، وأن الحديث في رحاب إمامته وحدها محفوظ في ألواح مثله وخارجها هو غير محفوظ ومفتوحة عليه مداخل للشيطان من شتى الألوان والأنواع والأصناف !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وقد ظل منطق العقل المعقول يذكرنا:
1* بأنه لا يعقل أن ندعي أن الحديث المأموم يشرح إمامه الذي هو القرآن؛
2* وأنه إن نتخذه مفسرا للقرآن فنحن نجعله هو الإمام ونجعل القرآن وراءه مأموما به تابعا يفهم بالذي يقضي به، ونجرده تباعا من حصانته الربانية المنيعة ونفتح عليه للشيطان كل ما يحتاج إليه من مداخل ليصدنا عن نوره وهديه وليضلنا بأباطيله وهي مغلفة بلباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي؛
3* وأننا لما جعلنا الفقهاء و"العلماء" هم القاضون بشأن مسألة "الأحاديث" فيما هو صحيح منها ومفسر للقرآن وفيما هو دخيل من عند الشيطان فنحن في الأصل لا نمنح الإمامة للحديث وإنما نمنحها لهم علما أنهم ككل البشر غير معصومين من الخطإ ولا من نزغه ونزغ جنوده ولا من غدر المس منهما؛
4* وأننا في آخر المطاف لا نمنح الإمامة للحديث ولا للفقهاء و"العلماء" وإنما نمنحها للشيطان؛
5* وأن المحصل على الواقع المشهود تاريخيا وآنيا يشهد على أننا فعلا نأتم منذ عدة قرون بإمامة الشيطان مخفية في لباس إمامة الرحمان، وأن ملخص المحصل الشاهد اليوم أن أهل القرآن متفرقون متناحرون متخلفون أجمعون ومستذلون مستعبدون من لدن الأقوياء الظاهرين، وأن المجتمع البشري واقع في جاهلية أخرى وأضر من كل الجاهليات السابقة، وأن هذا المحصل هو ما وعد به الشيطان وعيدا كما هو معلوم وليس من وعد الله في شيء قط.
وظللنا نحن عجبا نكفر كذلك بهذا المعلوم كفرا خالصا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" !!!
ولعل فعلة الكفر الخالص تثبت أكثر اليوم تمام الإثبات بعدما أمضيت الآن أكثر من 7 سنوات أذكر بجزء عظيم مما أنزل الله من البينات والهدى في الكتاب وبمنطق العقل المعقول الموالي له تمام المولاة كمثل المنطق المعروض أعلاه ودون أن يناصرهما أحد من المتلقين الذين هم يعدون بالآلاف وفي مقدمتهم الكثير من الفقهاء و"العلماء" !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون الإدعاء أن الحديث يشرح القرآن، ويقترفوا تباعا الكفر بالإمامة الربانية القرآنية الجامعة الشاملة المخلصة، ويقترفوا فعلة إستبدالها بإمامة الشيطان، ويمنحوا بذلك كله السلطان لهذا العدو الواحد اللدود ليدكنا دكا نحن المجتمع البشري والبشرية جمعاء والجنة كذلك. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه تمام الإتباع بالفعل أو بالصمت نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس