.
20* حلة النكتة واللغز رقم20 ننكر فيها عجبا:
حتى حجة الواقع المرير المشهود محليا وعالميا !!!
نعلم تمام العلم أنه لو معتقداتنا الفقهية إياها الغريبة العجيبة هي فعلا صحيحة كما ندعيه لصدق فينا وعد الله الذي لا يخلف وعده ولما تفرقنا وتناحرنا وتخلفنا نحن أهل القرآن أجمعون ولما صرنا محقرين مستذلين مستعبدين من لدن الأقوياء الظاهرين؛ ومستعبدين كذلك بعضنا البعض وبشتى الألوان والأشكال. ونعلم تمام العلم أن هذا المآل يعد به الشيطان وقطعا لا يعد به الله. ونعلم تباعا تمام العلم أن الذي نتبعه ومنه في المقدمة تلك المعتقدات هو الذي أوقعنا في هذا الذي يعد به الشيطان وأنه إذا من عنده وقطعا ليس من عند الله.
لو أنها صحيحة فعلا كما ندعيه لما وقعت البشرية في جاهلية أخرى هي أضر من كل سابقاتها؛ ولظهر دين الحق على الدين كله منذ قرون عدة؛ ولدخل فيه الناس أفواجا معتنقين هدي القرآن؛ ولكان اليوم أقله جل الناس وجل الدول وجل الجن كذلك من أهل القرآن وبنسبة من الإسلام لله مختلفات تفوق كلها المتوسط.
وهذا المآل الثنائي المرير المشهود تمام الشهادة والساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم هو بطبيعة الحال حجة أخرى ربانية وعظيمة جامعة نكفر بها كفرا خالصا معاندين. هي حجة أخرى تشهد على أننا كاذبون في كل تلك المعتقدات "الفقهية" الغريبة العجيبة وفي جل ما ندعيه عموما في الدين.
وإن ذو العقل السليم وعيه لا يستطيع أن يكفر بمثل هذه الحجة الربانية القدسية العريضة الجامعة التي تكاد تفقأ عين الناظر كي يعترف بها ويسلم لله فيها. وإنه لمن من عالم المستحيل تباعا أن يقترف هذا الكفر الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر إقترافه قرونا عدة وضد أنفسنا !!!
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
20* حلة النكتة واللغز رقم20 ننكر فيها عجبا:
حتى حجة الواقع المرير المشهود محليا وعالميا !!!
نعلم تمام العلم أنه لو معتقداتنا الفقهية إياها الغريبة العجيبة هي فعلا صحيحة كما ندعيه لصدق فينا وعد الله الذي لا يخلف وعده ولما تفرقنا وتناحرنا وتخلفنا نحن أهل القرآن أجمعون ولما صرنا محقرين مستذلين مستعبدين من لدن الأقوياء الظاهرين؛ ومستعبدين كذلك بعضنا البعض وبشتى الألوان والأشكال. ونعلم تمام العلم أن هذا المآل يعد به الشيطان وقطعا لا يعد به الله. ونعلم تباعا تمام العلم أن الذي نتبعه ومنه في المقدمة تلك المعتقدات هو الذي أوقعنا في هذا الذي يعد به الشيطان وأنه إذا من عنده وقطعا ليس من عند الله.
لو أنها صحيحة فعلا كما ندعيه لما وقعت البشرية في جاهلية أخرى هي أضر من كل سابقاتها؛ ولظهر دين الحق على الدين كله منذ قرون عدة؛ ولدخل فيه الناس أفواجا معتنقين هدي القرآن؛ ولكان اليوم أقله جل الناس وجل الدول وجل الجن كذلك من أهل القرآن وبنسبة من الإسلام لله مختلفات تفوق كلها المتوسط.
وهذا المآل الثنائي المرير المشهود تمام الشهادة والساطع كما تسطع الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم هو بطبيعة الحال حجة أخرى ربانية وعظيمة جامعة نكفر بها كفرا خالصا معاندين. هي حجة أخرى تشهد على أننا كاذبون في كل تلك المعتقدات "الفقهية" الغريبة العجيبة وفي جل ما ندعيه عموما في الدين.
وإن ذو العقل السليم وعيه لا يستطيع أن يكفر بمثل هذه الحجة الربانية القدسية العريضة الجامعة التي تكاد تفقأ عين الناظر كي يعترف بها ويسلم لله فيها. وإنه لمن من عالم المستحيل تباعا أن يقترف هذا الكفر الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر إقترافه قرونا عدة وضد أنفسنا !!!
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس