.
31* حلة النكتة واللغز رقم31 ندعي فيها عجبا:
أن الذكر "... فإن تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول..." هو حجة يثبت أن الحديث يفسر القرآن ويكمله في مادة التنوير والتعليمات التي منها الشرع !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا 59" س. النساء.
"وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون 104" س. المائدة.
"وإذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا 61" س. النساء.
"واذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا 83" س. النساء.
"واذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين 83" س. المائدة.
ـــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
وكذلك كمثل وضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم، وبغض النظر عن باقي الحجج القرآنية الدامغة النافذة في كل العقول، واضح في مجموع هذا الذكر الكريم أن الذي هو عند الرسول ويدعو الله إلى أن نرده إليه هو المنزل في الكتاب الذي هو القرآن وقطعا ليس الحديث. وهذه الحقيقة بينة في الآية رقم83 من سورة المائدة الوارد فيها نفس الدعوة. وكذلك لا ريحة فيه لشيء من ذاك الذي ندعيه؛ وكل ما ندعيه قد أسقطناه عليه غصبا من باب التفسير حسب أهوائنا وضدا فيما هو واضح بذاته ومقروء لكل المتمكنين من القراءة والكتابة وضدا من قبل في بحر من الذكر الذي يخبر بأن القرآن مفسر بذاته وأنه الإمام الحجة الجامع المنير الهادي في كل شيء والوارد فيه من كل شيء مثلا والمحفوظ في ألواح لندمغ به كل الباطل مهما قل ومهما تخفى في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" من خلال قناة "الأحاديث" وقناة "العلم" الفقهي الموروث الولود. وفي الصفحة التالية عرض للذكر الصريح الذي يكذبنا تمام التكذيب في قولنا الفقهي بأن الحديث هو كذلك مصدر للتنوير والشرع.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يدعي الفقهاء و"العلماء" أن مجموع الذكر المنقول أعلاه هو حجة يثبت أن الحديث يفسر القرآن وأنه مثله ويكمله في مادة التنوير ومادة التعليمات في خلق المعاملات والتعاملات بين الناس وفي مادة الشرع الفاصل في الحقوق وفي المظالم الحقوقية. هو من عالم المستحيل أن يقترفوا بالإجماع هذا الإدعاء العجيب وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر إقترافه من لدننا أجمعين عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن الذكر "... فإن تنازعتم في شيء فردوه الى الله والرسول..." هو حجة يثبت أن الحديث يفسر القرآن ويكمله في مادة التنوير والتعليمات التي منها الشرع !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا 59" س. النساء.
"وإذا قيل لهم تعالوا إلى ما أنزل الله وإلى الرسول قالوا حسبنا ما وجدنا عليه آباءنا أولو كان آباؤهم لا يعلمون شيئا ولا يهتدون 104" س. المائدة.
"وإذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله وإلى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا 61" س. النساء.
"واذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ولولا فضل الله عليكم ورحمته لاتبعتم الشيطان إلا قليلا 83" س. النساء.
"واذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى أعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين 83" س. المائدة.
ـــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
وكذلك كمثل وضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم، وبغض النظر عن باقي الحجج القرآنية الدامغة النافذة في كل العقول، واضح في مجموع هذا الذكر الكريم أن الذي هو عند الرسول ويدعو الله إلى أن نرده إليه هو المنزل في الكتاب الذي هو القرآن وقطعا ليس الحديث. وهذه الحقيقة بينة في الآية رقم83 من سورة المائدة الوارد فيها نفس الدعوة. وكذلك لا ريحة فيه لشيء من ذاك الذي ندعيه؛ وكل ما ندعيه قد أسقطناه عليه غصبا من باب التفسير حسب أهوائنا وضدا فيما هو واضح بذاته ومقروء لكل المتمكنين من القراءة والكتابة وضدا من قبل في بحر من الذكر الذي يخبر بأن القرآن مفسر بذاته وأنه الإمام الحجة الجامع المنير الهادي في كل شيء والوارد فيه من كل شيء مثلا والمحفوظ في ألواح لندمغ به كل الباطل مهما قل ومهما تخفى في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" من خلال قناة "الأحاديث" وقناة "العلم" الفقهي الموروث الولود. وفي الصفحة التالية عرض للذكر الصريح الذي يكذبنا تمام التكذيب في قولنا الفقهي بأن الحديث هو كذلك مصدر للتنوير والشرع.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يدعي الفقهاء و"العلماء" أن مجموع الذكر المنقول أعلاه هو حجة يثبت أن الحديث يفسر القرآن وأنه مثله ويكمله في مادة التنوير ومادة التعليمات في خلق المعاملات والتعاملات بين الناس وفي مادة الشرع الفاصل في الحقوق وفي المظالم الحقوقية. هو من عالم المستحيل أن يقترفوا بالإجماع هذا الإدعاء العجيب وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر إقترافه من لدننا أجمعين عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس