.
38* حلة النكتة واللغز رقم38 ندعي فيها عجبا:
أن أهل الذكر هم وحدهم الفقهاء و"العلماء" !!!
ليصح غصبا لدى المتلقين ذاك الفهم الباطل المعلوم الذي وضعه الفقهاء و"العلماء" لقوله سبحانه "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" قد إضطروا إلى أن يدعوا كذلك أنهم أهل الذكر وحدهم دون الناس غيرهم !!! ونحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ قد صدقناهم كذلك ضدا فيما نعلم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون 9" س. الحجر.
"لقد أنزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم، أفلا تعقلون 10" س. الأنبياء.
"أم إتخذوا من دونه آلهة، قل هاتوا برهانكم، هذا ذكر من معي وذكر من قبلي، بل أكثرهم لا يعلمون الحق، فهم معرضون 24" س. الأنبياء.
"ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين 48 الذين يشخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون 49 وهذا ذكر مبارك أنزلناه، أفأنتم له منكرون 50" س. الأنبياء.
"ولو إتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن، بل آتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون 72" س. المؤمنون.
"قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا 18" س. الفرقان.
"لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني، وكان الشيطان للإنسان خذولا 29" س. الفرقان.
"وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا يوحى إليهم، فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون43 بالبينات والزبر، وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون 44" س. النحل.
"وما أرسلنا قبلك إلا رجالا يوحى إليهم، فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون7 وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين 8 ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين 9" س. الأنبياء.
"ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم، والله يختص برحمته من يشاء، والله ذو الفضل العظيم 104" س. البقرة.
"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق، فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره، إن الله على كل شيء قدير 108" س. البقرة.
"وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون47" س. المائدة.
ـــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
فمعلوم لدينا أجمعين:
1* أن الذكر المنزل هو عموما كل قول الله الكريم المنزل كموضوع هدي وهداية، وأنه يقصد به كذلك الكتاب عموما، وأن الكتب المنزلة في زمن عولمة المكان هي بالتوالي التوراة والإنجيل والقرآن؛
2* وأن الله يذكر كثيرا في رسالته الختامية عبارة "أهل الكتاب"، وحيث أهل الكتاب في زمن عولمة المكان هم بنو إسرائيل والنصارى وأهل القرآن؛
3* وأنه وارد في هذه الرسالة الختامية الجليلة عبارة "أهل الإنجيل" الذين هم النصارى؛
4* وأن عبارة "أهل القرآن" هي تجوز وتحق تباعا على غرار عبارة "أهل الإنجيل"؛
5* وأن أهل القرآن هم بطبيعة الحال كل المؤمنين عقلا بهذا الكتاب المجيد المفترض أنهم يتبعون هديه؛
6* وأن عبارة "أهل الكتاب" يرادفها عبارة "أهل الذكر" تبعا للحقائق المعلومة المذكر بها أعلاه وأيضا بدليل الحقيقة المركبة المظهرة في صفحة حلة النكتة واللغز رقم32 المعروض فيها صحيح الفهم لقوله سبحانه "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"؛
7* وأن أهل الذكر هم تباعا كل أهل الذكر المنزل عموما وليسوا فقط الفقهاء و"العلماء"؛
8* وأن أهل الذكر لما يقصد به القرآن هم كل أهل هذا الكتاب المجيد وليسوا فقط الفقهاء و"العلماء".
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" هذه الحقائق المعلومة لديهم أجمعين ويدعوا ضدا فيها عجبا أنهم وحدهم أهل الذكر دون الناس غيرهم. من عالم المستحيل وقوعه أن ينكروها ويقترفوا هذا الإدعاء العجيب ويعرضوا أنفسهم إلى الفضحية اليقين وقوعها في أجل مسمى. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه الفعلة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن تعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن أهل الذكر هم وحدهم الفقهاء و"العلماء" !!!
ليصح غصبا لدى المتلقين ذاك الفهم الباطل المعلوم الذي وضعه الفقهاء و"العلماء" لقوله سبحانه "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون" قد إضطروا إلى أن يدعوا كذلك أنهم أهل الذكر وحدهم دون الناس غيرهم !!! ونحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ قد صدقناهم كذلك ضدا فيما نعلم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون 9" س. الحجر.
"لقد أنزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم، أفلا تعقلون 10" س. الأنبياء.
"أم إتخذوا من دونه آلهة، قل هاتوا برهانكم، هذا ذكر من معي وذكر من قبلي، بل أكثرهم لا يعلمون الحق، فهم معرضون 24" س. الأنبياء.
"ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا للمتقين 48 الذين يشخشون ربهم بالغيب وهم من الساعة مشفقون 49 وهذا ذكر مبارك أنزلناه، أفأنتم له منكرون 50" س. الأنبياء.
"ولو إتبع الحق أهواءهم لفسدت السماوات والأرض ومن فيهن، بل آتيناهم بذكرهم فهم عن ذكرهم معرضون 72" س. المؤمنون.
"قالوا سبحانك ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء ولكن متعتهم وآباءهم حتى نسوا الذكر وكانوا قوما بورا 18" س. الفرقان.
"لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني، وكان الشيطان للإنسان خذولا 29" س. الفرقان.
"وما أرسلنا من قبلك إلا رجالا يوحى إليهم، فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون43 بالبينات والزبر، وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون 44" س. النحل.
"وما أرسلنا قبلك إلا رجالا يوحى إليهم، فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون7 وما جعلناهم جسدا لا يأكلون الطعام وما كانوا خالدين 8 ثم صدقناهم الوعد فأنجيناهم ومن نشاء وأهلكنا المسرفين 9" س. الأنبياء.
"ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم، والله يختص برحمته من يشاء، والله ذو الفضل العظيم 104" س. البقرة.
"ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق، فاعفوا واصفحوا حتى يأتي الله بأمره، إن الله على كل شيء قدير 108" س. البقرة.
"وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه، ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون47" س. المائدة.
ـــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
فمعلوم لدينا أجمعين:
1* أن الذكر المنزل هو عموما كل قول الله الكريم المنزل كموضوع هدي وهداية، وأنه يقصد به كذلك الكتاب عموما، وأن الكتب المنزلة في زمن عولمة المكان هي بالتوالي التوراة والإنجيل والقرآن؛
2* وأن الله يذكر كثيرا في رسالته الختامية عبارة "أهل الكتاب"، وحيث أهل الكتاب في زمن عولمة المكان هم بنو إسرائيل والنصارى وأهل القرآن؛
3* وأنه وارد في هذه الرسالة الختامية الجليلة عبارة "أهل الإنجيل" الذين هم النصارى؛
4* وأن عبارة "أهل القرآن" هي تجوز وتحق تباعا على غرار عبارة "أهل الإنجيل"؛
5* وأن أهل القرآن هم بطبيعة الحال كل المؤمنين عقلا بهذا الكتاب المجيد المفترض أنهم يتبعون هديه؛
6* وأن عبارة "أهل الكتاب" يرادفها عبارة "أهل الذكر" تبعا للحقائق المعلومة المذكر بها أعلاه وأيضا بدليل الحقيقة المركبة المظهرة في صفحة حلة النكتة واللغز رقم32 المعروض فيها صحيح الفهم لقوله سبحانه "فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"؛
7* وأن أهل الذكر هم تباعا كل أهل الذكر المنزل عموما وليسوا فقط الفقهاء و"العلماء"؛
8* وأن أهل الذكر لما يقصد به القرآن هم كل أهل هذا الكتاب المجيد وليسوا فقط الفقهاء و"العلماء".
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" هذه الحقائق المعلومة لديهم أجمعين ويدعوا ضدا فيها عجبا أنهم وحدهم أهل الذكر دون الناس غيرهم. من عالم المستحيل وقوعه أن ينكروها ويقترفوا هذا الإدعاء العجيب ويعرضوا أنفسهم إلى الفضحية اليقين وقوعها في أجل مسمى. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه الفعلة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن تعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس