.
58* حلة النكتة واللغز رقم58 أننا عجبا:
ندعي أن الله غير صادق وظلام لما لم يمكن العباد الثقلين من الفهم الصحيح للقرآن طيلة القرون الهجرية الختامية !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أنه سيظل غيبا طيلة القرون الهجرية وأن رجلا صالحا من أهل البيت سميناه المهدي المنتظر سيظهر في آخر زمن الحياة الدنيا عالما به عطاء من عند الله من خلال "وحي التفهيم"؛ وندعي إذا تباعا عجبا أن الله غير صادق وظلام لما قضى بهذا العجب ضدا فيما أخبر به في القرآن وضدا فيما هو مفترض أن يكون !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أن الله يدعو عباده الثقلين في الزمن الهجري الختامي إلى إتباع هدي قرآنه وهو في الأصل غير مفهوم !!! ويعاقب من لا يتبعه منهم وهو في الأصل غير مفهوم !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
والأدهى أننا ندعي أن الله هو من أخبرنا بهذا الذي ندعيه !!!
ففعلا قد صرنا بدون عقول ننطق بكل ما أملاه ويمليه علينا عدونا الشيطان الغبي الملعون !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون هذا المنكر العظيم في حق الله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
ندعي أن الله غير صادق وظلام لما لم يمكن العباد الثقلين من الفهم الصحيح للقرآن طيلة القرون الهجرية الختامية !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أنه سيظل غيبا طيلة القرون الهجرية وأن رجلا صالحا من أهل البيت سميناه المهدي المنتظر سيظهر في آخر زمن الحياة الدنيا عالما به عطاء من عند الله من خلال "وحي التفهيم"؛ وندعي إذا تباعا عجبا أن الله غير صادق وظلام لما قضى بهذا العجب ضدا فيما أخبر به في القرآن وضدا فيما هو مفترض أن يكون !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ندعي عجبا أن الله يدعو عباده الثقلين في الزمن الهجري الختامي إلى إتباع هدي قرآنه وهو في الأصل غير مفهوم !!! ويعاقب من لا يتبعه منهم وهو في الأصل غير مفهوم !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم ومن شرور أنفسنا.
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
والأدهى أننا ندعي أن الله هو من أخبرنا بهذا الذي ندعيه !!!
ففعلا قد صرنا بدون عقول ننطق بكل ما أملاه ويمليه علينا عدونا الشيطان الغبي الملعون !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون هذا المنكر العظيم في حق الله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس