.
73* حلة النكتة واللغز رقم73 أننا عجبا:
ندعي أن رجم الزاني والزانية الثيبين حتى الموت هو من شرع الله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فالله يقول:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"الزاني والزانية فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين 2" س. النور.
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
ونحن، والعياذ بالله من الشيطان الرجيم، نرد عليه سبحانه:
لا يا ربنا، أنت ذو الكمال في كل صنعك وقضائك قد نسيت أن تخبرنا في القرآن بأن حد الزاني والزانية الثيبين هو الرجم حتى الموت وليس حد ال100 جلدة !!! وقد إستدركت وأخبرتنا بذلك في "أحاديث" قضينا نحن الغررة الثقلاء بأنها صحيحة وأن مضامينها هي يقينا من عندك سبحانك !!! وإن لا تصدقنا فهذه بعض منها بشأن قصة ماعز تشهد على أننا صادقون:
"ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه... ارجع فاستغفر الله وتب إليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك حتى إذا كانت الرابعة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : مم أطهرك ؟ ... أبك جنون ... أشربت خمرا ... أثيب أنت ..." !!!
"لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له:( لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت )...( أنكتها )... فعند ذلك أمر برجمه" !!!
"فرده . فلما كان من الغد أتاه ... فرده الثانية. فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قومه فقال أتعلمون بعقله بأسا تنكرون منه شيئا ؟ ... فأتاه الثالثة. فأرسل إليهم أيضا فسأل عنه ... فلما كان الرابعة حفر له حفرة ثم أمر به فرجم" !!!
"... فأعرض عنه ، فأعاد عليه ، مرارا ، فأعرض عنه ، فسأله قومه: أمجنون هو ؟ ... أفعلت بها ؟ ... فأمر به أن يرجم، فانطلق به فرجم، ولم يصل عليه" !!!
فإذا، نحن أهل القرآن وأهل التبليغ فعلا لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يتجاهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون مجموع الحجج الربانية ال27 الساطعة لكل ذي عقل سليم وعيه، ويصادقوا في المقابل ضدا فيه على "الأحاديث" التي تخبر بحد الرجم حتى الموت بشأن الزاني والزانية الثيبين. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه الفعلة أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياها عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
إشارة:
مجموع الحجج الربانية التي أحصيتها وتثبت أن الحد إياه هو من إختلاق إبليس الغرور الغبي الملعون هو 27 حجة نافذة في كل العقول ودامغة لا ترد. فمن يرد الإطلاع عليها فلينقر في هذا الرابط:
قتل الزاني والزانية الثيبين رجما ليس من شرع الله
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
ندعي أن رجم الزاني والزانية الثيبين حتى الموت هو من شرع الله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فالله يقول:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"الزاني والزانية فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهما رأفة في دين الله إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر، وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين 2" س. النور.
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
ونحن، والعياذ بالله من الشيطان الرجيم، نرد عليه سبحانه:
لا يا ربنا، أنت ذو الكمال في كل صنعك وقضائك قد نسيت أن تخبرنا في القرآن بأن حد الزاني والزانية الثيبين هو الرجم حتى الموت وليس حد ال100 جلدة !!! وقد إستدركت وأخبرتنا بذلك في "أحاديث" قضينا نحن الغررة الثقلاء بأنها صحيحة وأن مضامينها هي يقينا من عندك سبحانك !!! وإن لا تصدقنا فهذه بعض منها بشأن قصة ماعز تشهد على أننا صادقون:
"ويحك ارجع فاستغفر الله وتب إليه... ارجع فاستغفر الله وتب إليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم مثل ذلك حتى إذا كانت الرابعة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : مم أطهرك ؟ ... أبك جنون ... أشربت خمرا ... أثيب أنت ..." !!!
"لما أتى ماعز بن مالك النبي صلى الله عليه وسلم قال له:( لعلك قبلت، أو غمزت، أو نظرت )...( أنكتها )... فعند ذلك أمر برجمه" !!!
"فرده . فلما كان من الغد أتاه ... فرده الثانية. فأرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى قومه فقال أتعلمون بعقله بأسا تنكرون منه شيئا ؟ ... فأتاه الثالثة. فأرسل إليهم أيضا فسأل عنه ... فلما كان الرابعة حفر له حفرة ثم أمر به فرجم" !!!
"... فأعرض عنه ، فأعاد عليه ، مرارا ، فأعرض عنه ، فسأله قومه: أمجنون هو ؟ ... أفعلت بها ؟ ... فأمر به أن يرجم، فانطلق به فرجم، ولم يصل عليه" !!!
فإذا، نحن أهل القرآن وأهل التبليغ فعلا لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يتجاهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون مجموع الحجج الربانية ال27 الساطعة لكل ذي عقل سليم وعيه، ويصادقوا في المقابل ضدا فيه على "الأحاديث" التي تخبر بحد الرجم حتى الموت بشأن الزاني والزانية الثيبين. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه الفعلة أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياها عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
إشارة:
مجموع الحجج الربانية التي أحصيتها وتثبت أن الحد إياه هو من إختلاق إبليس الغرور الغبي الملعون هو 27 حجة نافذة في كل العقول ودامغة لا ترد. فمن يرد الإطلاع عليها فلينقر في هذا الرابط:
قتل الزاني والزانية الثيبين رجما ليس من شرع الله
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس