الرئيسية
.
خرافات هي قصة المهدي وأخواتها // 13 حجة ربانية نافذة ناسفة لا ترد
مقدمة:
الموضوع الجوهري الأم هو مسألة فهم القرآن ومسألة الفصل في "الأحاديث" بين الصحيح وبين الدخيل ومسألة ما قضى به الفقهاء و"العلماء" بشأنهما. وأخوض بالبيان في هذا الموضوع الجوهري الأم من خلال قصة المهدي وأخواتها مظهرا بالحجج الربانية أنها قصص خرافية من صنع الشيطان.
تذكير:
معلوم في رحاب المدعى أن قصة ظهور المهدي وقصة ظهور الدجال وقصة نزول المسيح عليه السلام هي قصص مترابطة مع بعضها إرتباطا وثيقا متينا ومرتبطة بها كل باقي قصص علامات الساعة الصغرى. فإذا، إسقاط القصة الواحدة يتبعه سقوط باقي كل القصص. وتباعا فإن الحجج الربانية المعروضة بشأن قصة المهدي هي معروضة كذلك بشأن كل باقي القصص وتخبر بالنفاذ بأنها قصص خرافية.
وكذلك هنا، من من المتلقين ير نفسه قادرا على إبطال شيء من بين ما أبلغ به من باب التذكير على أنه الحق الرباني المعلوم بشأن هذا الموضوع فليتقدم ويدخل إلى رحاب المحاججة والحجة والبرهان. وبطبيعة الحال قطعا لا يوجد من يستطع فعل ذلك ولأن الحق المعلوم الثابت في العقول لا يدحض.
والحجج المتوفرة التي نعلمها في الأصل أو مفترض أننا عالمون بها نحن أهل القرآن وأهل التبليغ هي جدة وافرة وقد جمعت منها في مؤلف 101 حجة؛ ولن أعرض منها إلا 13 حجة علما أن الحجة الواحدة منها هي كافية وحدها لإثبات حقيقة أن قصة ظهور المهدي وأخواتها هي قصص خرافية من صنع الشيطان.
-------------------------------
رابط الحجج الربانية ال13:
خرافات هي قصة المهدى وأخواتها وأباطيل هي كل "أحاديث علامات الساعة الصغرى" // 13 حجة دامغة لا ترد
-------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
خرافات هي قصة المهدي وأخواتها // 13 حجة ربانية نافذة ناسفة لا ترد
مقدمة:
الموضوع الجوهري الأم هو مسألة فهم القرآن ومسألة الفصل في "الأحاديث" بين الصحيح وبين الدخيل ومسألة ما قضى به الفقهاء و"العلماء" بشأنهما. وأخوض بالبيان في هذا الموضوع الجوهري الأم من خلال قصة المهدي وأخواتها مظهرا بالحجج الربانية أنها قصص خرافية من صنع الشيطان.
تذكير:
معلوم في رحاب المدعى أن قصة ظهور المهدي وقصة ظهور الدجال وقصة نزول المسيح عليه السلام هي قصص مترابطة مع بعضها إرتباطا وثيقا متينا ومرتبطة بها كل باقي قصص علامات الساعة الصغرى. فإذا، إسقاط القصة الواحدة يتبعه سقوط باقي كل القصص. وتباعا فإن الحجج الربانية المعروضة بشأن قصة المهدي هي معروضة كذلك بشأن كل باقي القصص وتخبر بالنفاذ بأنها قصص خرافية.
وكذلك هنا، من من المتلقين ير نفسه قادرا على إبطال شيء من بين ما أبلغ به من باب التذكير على أنه الحق الرباني المعلوم بشأن هذا الموضوع فليتقدم ويدخل إلى رحاب المحاججة والحجة والبرهان. وبطبيعة الحال قطعا لا يوجد من يستطع فعل ذلك ولأن الحق المعلوم الثابت في العقول لا يدحض.
والحجج المتوفرة التي نعلمها في الأصل أو مفترض أننا عالمون بها نحن أهل القرآن وأهل التبليغ هي جدة وافرة وقد جمعت منها في مؤلف 101 حجة؛ ولن أعرض منها إلا 13 حجة علما أن الحجة الواحدة منها هي كافية وحدها لإثبات حقيقة أن قصة ظهور المهدي وأخواتها هي قصص خرافية من صنع الشيطان.
-------------------------------
رابط الحجج الربانية ال13:
خرافات هي قصة المهدى وأخواتها وأباطيل هي كل "أحاديث علامات الساعة الصغرى" // 13 حجة دامغة لا ترد
-------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
