.
42* حلة النكتة واللغز رقم42 ندعي فيها عجبا:
أنه موجود بين مقام العابد من عموم أهل القرآن ومقام العالم لدى الله مسافة 000 864 384 3 كلم !!!
فقد صادق الفقهاء و"العلماء" وصادقنا نحن عموم أهل القرآن تابعين على "حديث" عجيب يقال فيه أنه موجود بين مقام العابد من عموم أهل القرآن وبين مقام "العالم" لدى الله 70 درجة وبين الدرجتين مسافة يقطعها الفرس عدوا في 70 سنة. قد صادقنا إذا على وجود مسافة بينهما قدرها 000 864 384 3 كلم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
---------------------
العملية الحسابية التي تفضي إلى العدد 000 864 384 3 كلم:
باعتبار أن أدنى سرعة الفرس عدوا هي 70 كلم، وباعتبار ال69 مسافة الموجودة بين الدرجة الأولى والدرجة الأخيرة رقم 70، وباعتبار أن كل ماسفة منها يقطعها الفرس في 70 سنة، فعدد السنوات التي تلزمه ليقطع عدوا كل المسافات ال69 هو إذا (70×69) = 4830 سنة؛
والمسافة الواحدة التي يقطعها عدوا في سنة تساوي (80×24×365)=700800 كلم؛ والمسافة الإجمالية الفاصلة بين الدرجة الأولى والدرجة رقم70 هو إذا:
(700800×4830)=000 864 384 3 كلم
---------------------
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يصادق على ذاك "الحديث" العجيب الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نصادق عليه تابعين نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا تصديقه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أنه موجود بين مقام العابد من عموم أهل القرآن ومقام العالم لدى الله مسافة 000 864 384 3 كلم !!!
فقد صادق الفقهاء و"العلماء" وصادقنا نحن عموم أهل القرآن تابعين على "حديث" عجيب يقال فيه أنه موجود بين مقام العابد من عموم أهل القرآن وبين مقام "العالم" لدى الله 70 درجة وبين الدرجتين مسافة يقطعها الفرس عدوا في 70 سنة. قد صادقنا إذا على وجود مسافة بينهما قدرها 000 864 384 3 كلم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
---------------------
العملية الحسابية التي تفضي إلى العدد 000 864 384 3 كلم:
باعتبار أن أدنى سرعة الفرس عدوا هي 70 كلم، وباعتبار ال69 مسافة الموجودة بين الدرجة الأولى والدرجة الأخيرة رقم 70، وباعتبار أن كل ماسفة منها يقطعها الفرس في 70 سنة، فعدد السنوات التي تلزمه ليقطع عدوا كل المسافات ال69 هو إذا (70×69) = 4830 سنة؛
والمسافة الواحدة التي يقطعها عدوا في سنة تساوي (80×24×365)=700800 كلم؛ والمسافة الإجمالية الفاصلة بين الدرجة الأولى والدرجة رقم70 هو إذا:
(700800×4830)=000 864 384 3 كلم
---------------------
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يصادق على ذاك "الحديث" العجيب الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نصادق عليه تابعين نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا تصديقه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس