.
50* حلة النكتة واللغز رقم50 أننا عجبا:
صدقنا ونحتج ب"أحاديث الأريكة" الغريب العجيب مضمونها الواحد !!!
ومنها مثلا "الحديث" القائل: لَيُوشِكُ بِالرَّجُلِ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثِي فَيَقُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ مَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَلالٍ اسْتَحْلَلْنَاهُ وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ أَلا وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ هُوَ مِثْلُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وفي الصفحة رقم49 ذكرت أن ملخص النكتة واللغز فيها أننا نسبنا أحكاما بشرية نسبية إلى الله ونسبنا إليه سبحانه تباعا في رحاب الظن والإحتمال واللايقين مضامين "أحاديث" هي بحجم البحر وبنينا الصواب لكل هذا الفعل الغريب العجيب على أساس إدعاءات إختلقناها كذلك من قبل ونقول فيها لأنفسنا عجبا:
"فما آتاكم الفقهاء و"العلماء" فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا؛ ولا تتحججوا بالقرآن لتعصوهم؛ وإن تعصوهم وتطيعوا الله ورسوله فيما نزله من البينات والهدى وبينه لكم في هذا الكتاب المجيد فأنتم كافرون" !!!
فها هو "حديث" من عند الشيطان صدقناه عجبا ونقول فيه تباعا نفس هذا القول الغريب العجيب المذكور أعلاه !!! ها هو الشيطان يعلمنا كيف نرد على من يطع الله ورسوله في قرآنه المجيد الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والدامغ لكل أباطيله !!! ها هو الشيطان يعلمنا كيف نرد على من يحتج بالقرآن ويدمغ به أباطيله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وليتمعن ذو العقل السليم في الذي هو منتقد في "الحديث" ومرفوض من لدننا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" عجبا !!! إنه الحق الحق المطلق الثابت البين الواضح كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم والمتمثل في الإئتمام بالله وحده ثم من والاه من الناس وما يواليه عز وجل جلاله. إنه الحق الحق المطلق الثابت البين المتمثل في الإئتمام بقرآنه المجيد الإمام الجامع الحجة المنير الهادي في كل شيء والمبين فيه كل شيء والوارد فيه من كل شيء مثل والمحفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي. وكذلك هو الحق الحق تباعا أن يرتاح تمام الراحة العبد المؤمن المؤتم بربه وبكتابه المجيد وينبسط على أريكة يتفرج على أباطيل الشيطان تهلك وظلماتها وتلقى حتفها من عند ربه بالقرآن نصيبا مفروضا محسوما. وكذلك تسطع حقيقة أن العدو الشيطان هو وحده في الأصل من لا يرضيه هذا الحق ويبتغي أن نهجره ونذمه ولا نتبعه لنظل تابعين إياه في ظلماته ضالين مقهرين. ومنتهى العجب إذا أن نكون قد هجرناه فعلا وذممناه وعصينا فيه ربنا تمام العصيان؛ وناصرنا عدونا هذا الغبي الملعون تمام المناصرة وضد أنفسنا وبطبيعة الحال !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يحتج الفقهاء و"العلماء" بذاك "الحديث" رافضين ذاك الحق الرباني العظيم المخلص ومناصرين الشيطان تمام المناصرة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ في مقترفاتهم هذه الغريبة العجيبة الكفرية؛ وأن يعمر فينا هذا الحال عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
صدقنا ونحتج ب"أحاديث الأريكة" الغريب العجيب مضمونها الواحد !!!
ومنها مثلا "الحديث" القائل: لَيُوشِكُ بِالرَّجُلِ مُتَّكِئًا عَلَى أَرِيكَتِهِ يُحَدَّثُ بِحَدِيثِي فَيَقُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ كِتَابُ اللَّهِ مَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَلالٍ اسْتَحْلَلْنَاهُ وَمَا وَجَدْنَا فِيهِ مِنْ حَرَامٍ حَرَّمْنَاهُ أَلا وَإِنَّ مَا حَرَّمَ رَسُولُ اللَّهِ هُوَ مِثْلُ مَا حَرَّمَ اللَّهُ !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وفي الصفحة رقم49 ذكرت أن ملخص النكتة واللغز فيها أننا نسبنا أحكاما بشرية نسبية إلى الله ونسبنا إليه سبحانه تباعا في رحاب الظن والإحتمال واللايقين مضامين "أحاديث" هي بحجم البحر وبنينا الصواب لكل هذا الفعل الغريب العجيب على أساس إدعاءات إختلقناها كذلك من قبل ونقول فيها لأنفسنا عجبا:
"فما آتاكم الفقهاء و"العلماء" فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا؛ ولا تتحججوا بالقرآن لتعصوهم؛ وإن تعصوهم وتطيعوا الله ورسوله فيما نزله من البينات والهدى وبينه لكم في هذا الكتاب المجيد فأنتم كافرون" !!!
فها هو "حديث" من عند الشيطان صدقناه عجبا ونقول فيه تباعا نفس هذا القول الغريب العجيب المذكور أعلاه !!! ها هو الشيطان يعلمنا كيف نرد على من يطع الله ورسوله في قرآنه المجيد الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والدامغ لكل أباطيله !!! ها هو الشيطان يعلمنا كيف نرد على من يحتج بالقرآن ويدمغ به أباطيله !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وليتمعن ذو العقل السليم في الذي هو منتقد في "الحديث" ومرفوض من لدننا وفي مقدمتنا الفقهاء و"العلماء" عجبا !!! إنه الحق الحق المطلق الثابت البين الواضح كوضوح الشمس نهارا في سماء زرقاء بدون غيوم والمتمثل في الإئتمام بالله وحده ثم من والاه من الناس وما يواليه عز وجل جلاله. إنه الحق الحق المطلق الثابت البين المتمثل في الإئتمام بقرآنه المجيد الإمام الجامع الحجة المنير الهادي في كل شيء والمبين فيه كل شيء والوارد فيه من كل شيء مثل والمحفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي. وكذلك هو الحق الحق تباعا أن يرتاح تمام الراحة العبد المؤمن المؤتم بربه وبكتابه المجيد وينبسط على أريكة يتفرج على أباطيل الشيطان تهلك وظلماتها وتلقى حتفها من عند ربه بالقرآن نصيبا مفروضا محسوما. وكذلك تسطع حقيقة أن العدو الشيطان هو وحده في الأصل من لا يرضيه هذا الحق ويبتغي أن نهجره ونذمه ولا نتبعه لنظل تابعين إياه في ظلماته ضالين مقهرين. ومنتهى العجب إذا أن نكون قد هجرناه فعلا وذممناه وعصينا فيه ربنا تمام العصيان؛ وناصرنا عدونا هذا الغبي الملعون تمام المناصرة وضد أنفسنا وبطبيعة الحال !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يحتج الفقهاء و"العلماء" بذاك "الحديث" رافضين ذاك الحق الرباني العظيم المخلص ومناصرين الشيطان تمام المناصرة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ في مقترفاتهم هذه الغريبة العجيبة الكفرية؛ وأن يعمر فينا هذا الحال عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس