.
55* حلة النكتة واللغز رقم55 أننا صدقنا عجبا:
أن مراتب الجودة في العبادة ثلاثة "إسلام وإيمان وإحسان" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
نحن من حيث لا يعقل وغصبا قد:
1* قارننا بين الشيء وبين تقويم كينونته !!!
2* وقارننا كذلك بين الشيء وصفة من صفاته !!!
3* وقارننا بين تقويم الشيء وبين صفة من صفات الشيء !!!
فعلنا ذلك ليصدق غصبا ذاك "الحديث" العجيب المدعى فيه أن الملك جبريل قد أتى الرسول صلوات الله عليه وهو في مجلسه ووضع يديه على ركبتيه ..." !!!
وبهذا المقترف الثلاثي العجيب قد شهدنا على أنفسنا شهادة نافذة تقول:
إبليس الغرور الغبي الملعون ومن خلال بحر "أحاديثه" التي صدقناها عجبا قد أفلح في جعلنا نجهل في اللغة وفي الدين حتى ما نعلم عن:
1* تعريف الإيمان؛
2* وتعريف الإسلام؛
3* وتعريف الرابط المتين الموجود بينهما؛
4* وتعريف الإحسان؛
5* وتعريف الإمتحان الدنيوي؛
فما الذي أبقاه وأبقيناه معلوما معمولا به في الدين ؟؟؟
يكاد يكون لا شيء !!!
توضيح في رحاب التذكير:
1* مثلا :حلوى معينة جاهزة وفي مقابلها تقويم كينونتها الذي يؤلفه الطحين والبيض والسكر ... إلخ، والمقادير وطريقة التحضير.
فهل يعقل أن نقول أن الحلوى أفضل من تقويم كينونتها؛ أو أن تقويم كينونتها هو أفضل منها ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإيمان والإسلام !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإيمان هو قناعة فكرية تقع في العقل على أساس معرفة مكتسبة وحجج بيانية مشهودة ويحمل غالبا إملاء معينا يستدعي الطاعة الطوعية فيه؛ وأن الإسلام هو الطاعة الطوعية في إملاء معين وتقويم كينونته هو تباعا الإيمان العقلي.
2* مثلا: اللون بمفهومه العام؛ واللون الأصفر الذي هو صفة من صفاته. فهل يعقل أن نقول مثلا أن اللون هو أفضل من اللون الأصفر؛ أو أن اللون الأصفر هو أفضل من اللون ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإسلام والإحسان !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإحسان حسب ما يقول به الفقهاء و"العلماء" هو إستحسان فعل الشيء؛ فهو إذا صفة من صفات جودة الإسلام في الإيمان العقلي.
*3 مثلا :حاسوب معين؛ والمكونات التي صنع بها؛ وصفة من صفات أدائه كسرعته مثلا في إظهار المعلومة المطلوبة. فهل يعقل القول أن مكونات الحاسوب هي أفضل من سرعته في إظهار المعلومة المطلوبة؛ أو أن سرعته في إظهار المعلومة المطلوبة هي أفضل من مكوناته ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإيمان والإحسان !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإيمان هو تقويم الإسلام؛ وأن الإحسان هو صفة من صفات الإسلام.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يجهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون تعريف الإيمان وتعريف الإسلام وتعريف الرابط المتين الموجود بينهما وتعريف الإحسان وتعريف الإمتحان الدنيوي.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا تلك المقارنات اللامعقولة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافها عدة قرون مصدقين من قبل ومن بعد ما لا يعقل تصديقه.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
أن مراتب الجودة في العبادة ثلاثة "إسلام وإيمان وإحسان" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
نحن من حيث لا يعقل وغصبا قد:
1* قارننا بين الشيء وبين تقويم كينونته !!!
2* وقارننا كذلك بين الشيء وصفة من صفاته !!!
3* وقارننا بين تقويم الشيء وبين صفة من صفات الشيء !!!
فعلنا ذلك ليصدق غصبا ذاك "الحديث" العجيب المدعى فيه أن الملك جبريل قد أتى الرسول صلوات الله عليه وهو في مجلسه ووضع يديه على ركبتيه ..." !!!
وبهذا المقترف الثلاثي العجيب قد شهدنا على أنفسنا شهادة نافذة تقول:
إبليس الغرور الغبي الملعون ومن خلال بحر "أحاديثه" التي صدقناها عجبا قد أفلح في جعلنا نجهل في اللغة وفي الدين حتى ما نعلم عن:
1* تعريف الإيمان؛
2* وتعريف الإسلام؛
3* وتعريف الرابط المتين الموجود بينهما؛
4* وتعريف الإحسان؛
5* وتعريف الإمتحان الدنيوي؛
فما الذي أبقاه وأبقيناه معلوما معمولا به في الدين ؟؟؟
يكاد يكون لا شيء !!!
توضيح في رحاب التذكير:
1* مثلا :حلوى معينة جاهزة وفي مقابلها تقويم كينونتها الذي يؤلفه الطحين والبيض والسكر ... إلخ، والمقادير وطريقة التحضير.
فهل يعقل أن نقول أن الحلوى أفضل من تقويم كينونتها؛ أو أن تقويم كينونتها هو أفضل منها ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإيمان والإسلام !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإيمان هو قناعة فكرية تقع في العقل على أساس معرفة مكتسبة وحجج بيانية مشهودة ويحمل غالبا إملاء معينا يستدعي الطاعة الطوعية فيه؛ وأن الإسلام هو الطاعة الطوعية في إملاء معين وتقويم كينونته هو تباعا الإيمان العقلي.
2* مثلا: اللون بمفهومه العام؛ واللون الأصفر الذي هو صفة من صفاته. فهل يعقل أن نقول مثلا أن اللون هو أفضل من اللون الأصفر؛ أو أن اللون الأصفر هو أفضل من اللون ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإسلام والإحسان !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإحسان حسب ما يقول به الفقهاء و"العلماء" هو إستحسان فعل الشيء؛ فهو إذا صفة من صفات جودة الإسلام في الإيمان العقلي.
*3 مثلا :حاسوب معين؛ والمكونات التي صنع بها؛ وصفة من صفات أدائه كسرعته مثلا في إظهار المعلومة المطلوبة. فهل يعقل القول أن مكونات الحاسوب هي أفضل من سرعته في إظهار المعلومة المطلوبة؛ أو أن سرعته في إظهار المعلومة المطلوبة هي أفضل من مكوناته ؟؟؟
الجواب البديهي المعلوم يقول لا يعقل بطبيعة الحال؛ ومن يفعل ذلك فعقله غير سليم.
وللأسف هذا اللامعقول فعله قد فعلناه بالإيمان والإحسان !!!
فملخص المعلوم تذكيرا يقول أن الإيمان هو تقويم الإسلام؛ وأن الإحسان هو صفة من صفات الإسلام.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يجهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون تعريف الإيمان وتعريف الإسلام وتعريف الرابط المتين الموجود بينهما وتعريف الإحسان وتعريف الإمتحان الدنيوي.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا تلك المقارنات اللامعقولة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافها عدة قرون مصدقين من قبل ومن بعد ما لا يعقل تصديقه.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس