.
54* حلة النكتة واللغز رقم54 أننا عجبا:
قد سمينا أنفسنا "المسلمين" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
وبهذا المقترف الغريب العجيب قد شهدنا على أنفسنا شهادة نافذة تقول:
إبليس الغرور الغبي الملعون ومن خلال بحر "أحاديثه" التي صدقناها عجبا ومن خلال بحر "العلم" الفقهي تباعا قد أفلح في جعلنا نجهل في اللغة وفي الدين حتى ما نعلم:
1* عن تعريف الإيمان؛
2* وعن تعريف الإسلام؛
3* وعن تعريف الرابط المتين الموجود بينهما؛
4* وعن تعريف الإمتحان الدنيوي؛
5* وعن موازين الحساب الرباني المقضي به في هذا الإمتحان والقاضي في المآل في الأرض وبعده؛
6* وعن تعريف الشرط لاستحقاق حمل نعت وإسم "المسلم" ولاستحقاق ولوج الجنة.
فما الذي أبقاه وأبقيناه معلوما معمولا به في الدين ؟؟؟
يكاد يكون لا شيء !!!
فملخص المعلوم تذكيرا، وفي حدود الموضوع المفتوح، يقول:
أن الإسلام لله إسلاما مرضيا أقله هو غايتنا في إمتحاننا الدنيوي؛ وأن من يدركها هو المسلم وهو من أهل الجنة؛ وأن العلم اليقين بمن هو مدركها وبمن هو مسلم وبمن هو من أهل الجنة هو من علم الله وحده.
إشارة:
من يرد الإطلاع على التفاصيل فلينقر في هذا الرابط:
تسمية أهل القرآن "المسلمين" لا تجوز ولا تحق
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يجهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك المعلوم العريض الذي هو التقويم المعرفي الأساسي للمعرفة بالدين والتقويم المعرفي الأساسي في الخطاب الديني؛ وأن يسموا ضدا فيه أهل القرآن "المسلمين". من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذا الجهل الغريب العجيب وهذه الفعلة الغريبة العجيبة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافهما نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافهما عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
قد سمينا أنفسنا "المسلمين" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا !!!
وبهذا المقترف الغريب العجيب قد شهدنا على أنفسنا شهادة نافذة تقول:
إبليس الغرور الغبي الملعون ومن خلال بحر "أحاديثه" التي صدقناها عجبا ومن خلال بحر "العلم" الفقهي تباعا قد أفلح في جعلنا نجهل في اللغة وفي الدين حتى ما نعلم:
1* عن تعريف الإيمان؛
2* وعن تعريف الإسلام؛
3* وعن تعريف الرابط المتين الموجود بينهما؛
4* وعن تعريف الإمتحان الدنيوي؛
5* وعن موازين الحساب الرباني المقضي به في هذا الإمتحان والقاضي في المآل في الأرض وبعده؛
6* وعن تعريف الشرط لاستحقاق حمل نعت وإسم "المسلم" ولاستحقاق ولوج الجنة.
فما الذي أبقاه وأبقيناه معلوما معمولا به في الدين ؟؟؟
يكاد يكون لا شيء !!!
فملخص المعلوم تذكيرا، وفي حدود الموضوع المفتوح، يقول:
أن الإسلام لله إسلاما مرضيا أقله هو غايتنا في إمتحاننا الدنيوي؛ وأن من يدركها هو المسلم وهو من أهل الجنة؛ وأن العلم اليقين بمن هو مدركها وبمن هو مسلم وبمن هو من أهل الجنة هو من علم الله وحده.
إشارة:
من يرد الإطلاع على التفاصيل فلينقر في هذا الرابط:
تسمية أهل القرآن "المسلمين" لا تجوز ولا تحق
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يجهل الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك المعلوم العريض الذي هو التقويم المعرفي الأساسي للمعرفة بالدين والتقويم المعرفي الأساسي في الخطاب الديني؛ وأن يسموا ضدا فيه أهل القرآن "المسلمين". من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذا الجهل الغريب العجيب وهذه الفعلة الغريبة العجيبة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافهما نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافهما عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس