.
80* حلة النكتة واللغز رقم80 أننا عجبا:
آمنا عجبا بأن الناس في آخر الزمن سيكون لهم 3 رسل !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
المهدي المنتظر هو حسب المدعى سيأتي الناس في آخر الزمن بفهم القرآن رسالة تلقاها من عند الله ب"وحي التفهيم". ولو نضف الإدعاء أنه مخبر بمجيئه وبعلاماته في "الحديث" فهو إذا رسول بتمام معنى الكلمة. وإذا ندعي عجبا أنه في آخر زمن حياة الإمتحان سيكون للناس 3 رسل هم محمد إبن عبد الله صلوات الله عليه وهذا المهدي وعيسى عليه السلام !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فلا يؤمن بهذا العجب العجاب المخالف للمخبر به في القرآن بالتمام والكمال إلا الكافرون.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون حقيقة أن لكل أمة رسول واحد هو إمامها وشهيدها يوم الحساب، ويصادقوا في المقابل ضدا فيها على ما لا يعقل تصديقه. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
آمنا عجبا بأن الناس في آخر الزمن سيكون لهم 3 رسل !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
المهدي المنتظر هو حسب المدعى سيأتي الناس في آخر الزمن بفهم القرآن رسالة تلقاها من عند الله ب"وحي التفهيم". ولو نضف الإدعاء أنه مخبر بمجيئه وبعلاماته في "الحديث" فهو إذا رسول بتمام معنى الكلمة. وإذا ندعي عجبا أنه في آخر زمن حياة الإمتحان سيكون للناس 3 رسل هم محمد إبن عبد الله صلوات الله عليه وهذا المهدي وعيسى عليه السلام !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فلا يؤمن بهذا العجب العجاب المخالف للمخبر به في القرآن بالتمام والكمال إلا الكافرون.
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون حقيقة أن لكل أمة رسول واحد هو إمامها وشهيدها يوم الحساب، ويصادقوا في المقابل ضدا فيها على ما لا يعقل تصديقه. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس