.
61* حلة النكتة واللغز رقم61 أننا عجبا:
ندعي عجبا أن القرآن لن يجدي في شيء مما سخره الله له إلا في آخر زمن الحياة الدنيا !!!
وهذا الإدعاء النكتة أعرضه في هذه الصفحة بغض النظر عن إدعائنا أنه لن يجدي إلا لما تقوم الساعة !!!
ندعي عجبا أنه لن يجدي في شيء مما سخره له الله لا آنيا ولا لاحقا على مدى القرون اللاحقة؛ وأن البشرية ستظل ماضية قدما في سلم جودة الكفر والضلال والفساد إلى أن تبلغ منتهاها؛ وأنه حينها فقط سيجدي ومن خلال المهدي المنتظر وعيسى عليه السلام اللذين سينشران الإسلام والعدل والقسط في أرجاء الأرض كلها بعدما عم فيها من قبل الكفر والظلم والجور !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
فبعدما أن يترسخ في أذهان كل الناس رسوخا تاما أن القرآن لن يجدي في شيء مما هو مدعى فيه من عند الله سبحانه (والعياذ بالله من الشيطان الرجيم)، وذلك بسند الشهادة الدامغة المتمثلة في تواجده قرونا كثيرة بينهم دون أن ينفذ إلى عقولهم وقلوبهم شيء من هديه المخلص ودون أن يغير تباعا شيئا من سوء أحوالهم المريرة ومن تدهورها المسترسل، ندعي أن هذا المعتقد وبعدما يترسخ هذا الرسوخ العظيم سيزول كله لما يظهر المهدي ويفهمهم إياه ولما ينزل المسيح ويقتل الدجال !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ودون أن يتواجد شيء من هذا المعتقد المبرمج وقوعه ورسوخه في كل الأذهان بعمر يعد بالقرون والقرون في ظل إدعاءاتنا إياها الغريبة العجيبة، كان حال الناس في زمن تنزيل القرآن كما هو معلوم أقل سوءا بكثير من حال الناس المدعى أنهم سيبلغونه في آخر الزمن، وكان النبي حيا بينهم ومفسرا إياه كما هو مدعى وتلاه في قيادة أمة أهل القرآن وقيادة أمانة التبليغ برسالة القرآن أربعة رجال من خيرة الرجال الصحابة؛ ورغم ذلك كله لم ينتشر الإسلام والعدل والقسط في أرجاء الأرض؛ فكيف يعقل بحضرة هذا المعلوم الحجة مثلا وليس حصرا تصديق ذاك العجب العجاب الذي ندعيه ثقيلا عريضا ؟؟؟
فعلا نحن نجتهد عظيم الإجتهاد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف هذا العجب العجاب الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
61* حلة النكتة واللغز رقم61 أننا عجبا:
ندعي عجبا أن القرآن لن يجدي في شيء مما سخره الله له إلا في آخر زمن الحياة الدنيا !!!
وهذا الإدعاء النكتة أعرضه في هذه الصفحة بغض النظر عن إدعائنا أنه لن يجدي إلا لما تقوم الساعة !!!
ندعي عجبا أنه لن يجدي في شيء مما سخره له الله لا آنيا ولا لاحقا على مدى القرون اللاحقة؛ وأن البشرية ستظل ماضية قدما في سلم جودة الكفر والضلال والفساد إلى أن تبلغ منتهاها؛ وأنه حينها فقط سيجدي ومن خلال المهدي المنتظر وعيسى عليه السلام اللذين سينشران الإسلام والعدل والقسط في أرجاء الأرض كلها بعدما عم فيها من قبل الكفر والظلم والجور !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
فبعدما أن يترسخ في أذهان كل الناس رسوخا تاما أن القرآن لن يجدي في شيء مما هو مدعى فيه من عند الله سبحانه (والعياذ بالله من الشيطان الرجيم)، وذلك بسند الشهادة الدامغة المتمثلة في تواجده قرونا كثيرة بينهم دون أن ينفذ إلى عقولهم وقلوبهم شيء من هديه المخلص ودون أن يغير تباعا شيئا من سوء أحوالهم المريرة ومن تدهورها المسترسل، ندعي أن هذا المعتقد وبعدما يترسخ هذا الرسوخ العظيم سيزول كله لما يظهر المهدي ويفهمهم إياه ولما ينزل المسيح ويقتل الدجال !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
ودون أن يتواجد شيء من هذا المعتقد المبرمج وقوعه ورسوخه في كل الأذهان بعمر يعد بالقرون والقرون في ظل إدعاءاتنا إياها الغريبة العجيبة، كان حال الناس في زمن تنزيل القرآن كما هو معلوم أقل سوءا بكثير من حال الناس المدعى أنهم سيبلغونه في آخر الزمن، وكان النبي حيا بينهم ومفسرا إياه كما هو مدعى وتلاه في قيادة أمة أهل القرآن وقيادة أمانة التبليغ برسالة القرآن أربعة رجال من خيرة الرجال الصحابة؛ ورغم ذلك كله لم ينتشر الإسلام والعدل والقسط في أرجاء الأرض؛ فكيف يعقل بحضرة هذا المعلوم الحجة مثلا وليس حصرا تصديق ذاك العجب العجاب الذي ندعيه ثقيلا عريضا ؟؟؟
فعلا نحن نجتهد عظيم الإجتهاد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف هذا العجب العجاب الفقهاء و"العلماء" أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس