.
63* حلة النكتة واللغز رقم63 أننا عجبا:
سفهنا إذا كل القرآن مؤمنين ب"أحاديث علامات الساعة الصغرى" العجيبة !!!
سفهناه كله وسفهنا كل أسماء وصفات الله الحسنى !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
آمنا بها عجبا وندعي إذا بشهاداتها الوافرة أنه بحضرة نور القرآن المخلص ستظل البشرية راقية في الكفر واقتراف الخبائث وأنها في آخر الزمن ستبلغ في ذلك أعلى الجودة التي لم تشهد الأرض لها من قبل مثيلا !!!
ندعي أن نور الله القرآني القدسي الجليل لن يجدي في شيء مما سخره له الله ليكون !!!
ندعي أن إبليس بظلمات أباطيله سيهزم نور الله القرآني القدسي الجليل وأن البشرية ستظل راقية في الكفر واقتراف الخبائث وأنه في آخر الزمن ستبلغ في ذلك أعلى الجودة التي لم تشهد الأرض لها من قبل مثيلا !!!
ندعي أن إبليس بظلمات أباطيله سيهزم ربه في نوره القرآني المنزل وفي كمال صنعه وفي كمال صنع بني آدم بحضرته !!!
ندعي أن إبليس سيهزم ربه فيما جابهه ويجابهه فيه كافرا !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
والأدهى من ذلك كله كما في كل الحالات أننا ندعي أن الله سبحانه هو من أخبرنا بهذا الذي ندعيه ضدا في كل القرآن وتسفيها به لكل القرآن ولكل أسماء وصفات الله الحسنى !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المنصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يصادق الفقهاء و"العلماء" أجمعون على صحة بحر "أحاديث علامات الساعة الصغرى" ضدا في كل القرآن وتسفيها بها لكل القرآن ولكل أسماء وصفات الله الحسنى وأن يدعوا كذلك أن الله هو المخبر بما تخبر به. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه المقترفات الكفرية العظيمة الثقيلة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا هذا الحال العجيب عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
سفهنا إذا كل القرآن مؤمنين ب"أحاديث علامات الساعة الصغرى" العجيبة !!!
سفهناه كله وسفهنا كل أسماء وصفات الله الحسنى !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
آمنا بها عجبا وندعي إذا بشهاداتها الوافرة أنه بحضرة نور القرآن المخلص ستظل البشرية راقية في الكفر واقتراف الخبائث وأنها في آخر الزمن ستبلغ في ذلك أعلى الجودة التي لم تشهد الأرض لها من قبل مثيلا !!!
ندعي أن نور الله القرآني القدسي الجليل لن يجدي في شيء مما سخره له الله ليكون !!!
ندعي أن إبليس بظلمات أباطيله سيهزم نور الله القرآني القدسي الجليل وأن البشرية ستظل راقية في الكفر واقتراف الخبائث وأنه في آخر الزمن ستبلغ في ذلك أعلى الجودة التي لم تشهد الأرض لها من قبل مثيلا !!!
ندعي أن إبليس بظلمات أباطيله سيهزم ربه في نوره القرآني المنزل وفي كمال صنعه وفي كمال صنع بني آدم بحضرته !!!
ندعي أن إبليس سيهزم ربه فيما جابهه ويجابهه فيه كافرا !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
والأدهى من ذلك كله كما في كل الحالات أننا ندعي أن الله سبحانه هو من أخبرنا بهذا الذي ندعيه ضدا في كل القرآن وتسفيها به لكل القرآن ولكل أسماء وصفات الله الحسنى !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المنصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يصادق الفقهاء و"العلماء" أجمعون على صحة بحر "أحاديث علامات الساعة الصغرى" ضدا في كل القرآن وتسفيها بها لكل القرآن ولكل أسماء وصفات الله الحسنى وأن يدعوا كذلك أن الله هو المخبر بما تخبر به. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا هذه المقترفات الكفرية العظيمة الثقيلة وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيها نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا هذا الحال العجيب عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس