.
66* حلة النكتة واللغز رقم66 أننا عجبا:
ندعي أن القرآن هو شفاء كذلك من كل الأمراض العضوية والبيولوجية !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ندعي ذلك ونقول في نفس الآن مؤمنين أن الله قد خلق لكل داء دواء !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين 57"
ـــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــ
ونعلم تمام العلم أن القرآن هو إمام وحجة ومنير هاد في كل شيء ومبين فيه كل شيء؛ وأن الشفاء من كل الأمراض العضوية والبيولوجية هو أمر عظيم؛ وأنه لو صح أن قراءة أو سماع القرآن أو بعضا منه يشفي منها لأخبر الله بذلك بصريح العبارة فيه كما أخبر سبحانه بصريح العبارة بأنه شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين. لكننا كذبنا الله سبحانه في قرآنه المحفوظ في ألواح، والعياذ بالله من الشيطان الرجيم، وصدقنا "الأحاديث" عجبا خارج رحاب إمامته !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكذلك يسألنا منطق العقل صارخا فينا:
لئن القرآن لما يقرأ أو يسمع يشفي من كل الأمراض كما تدعون فلماذا إذا تتداون بالأدوية وتصنعونها وتشترونها وبنيتم وتبنون الصيدليات والمستشفيات والمستوصفات وكليات الطب ... إلخ ؟؟؟
وكذلك لماذا تقهركم الأمراض وتموتون بسببها ؟؟؟
أفلا تعقلون ؟؟؟
أم أنكم لدى الناس تفترون على الله وتضمنون أن تجعلوه سبحانه كاذبا بسند الواقع المشهود الثابت تاريخيا وآنيا ومستقبلا كذلك ولتصدون الناس عن هديه المنزل ؟؟؟
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك الإدعاء مصادقين على صحة بحر من "الأحاديث" الكاذبة ومكذبين القرآن وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
ندعي أن القرآن هو شفاء كذلك من كل الأمراض العضوية والبيولوجية !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ندعي ذلك ونقول في نفس الآن مؤمنين أن الله قد خلق لكل داء دواء !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين 57"
ـــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــ
ونعلم تمام العلم أن القرآن هو إمام وحجة ومنير هاد في كل شيء ومبين فيه كل شيء؛ وأن الشفاء من كل الأمراض العضوية والبيولوجية هو أمر عظيم؛ وأنه لو صح أن قراءة أو سماع القرآن أو بعضا منه يشفي منها لأخبر الله بذلك بصريح العبارة فيه كما أخبر سبحانه بصريح العبارة بأنه شفاء لما في الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين. لكننا كذبنا الله سبحانه في قرآنه المحفوظ في ألواح، والعياذ بالله من الشيطان الرجيم، وصدقنا "الأحاديث" عجبا خارج رحاب إمامته !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكذلك يسألنا منطق العقل صارخا فينا:
لئن القرآن لما يقرأ أو يسمع يشفي من كل الأمراض كما تدعون فلماذا إذا تتداون بالأدوية وتصنعونها وتشترونها وبنيتم وتبنون الصيدليات والمستشفيات والمستوصفات وكليات الطب ... إلخ ؟؟؟
وكذلك لماذا تقهركم الأمراض وتموتون بسببها ؟؟؟
أفلا تعقلون ؟؟؟
أم أنكم لدى الناس تفترون على الله وتضمنون أن تجعلوه سبحانه كاذبا بسند الواقع المشهود الثابت تاريخيا وآنيا ومستقبلا كذلك ولتصدون الناس عن هديه المنزل ؟؟؟
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك الإدعاء مصادقين على صحة بحر من "الأحاديث" الكاذبة ومكذبين القرآن وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم فيه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس