.
75* حلة النكتة واللغز رقم75 أننا عجبا:
آمنا عجبا بأنه موجود من بين العباد الساجدين لله تمام السجود كفار سيناصرون اليهود يوم تقوم الحرب بينهم وبين "المسلمين" حسب المدعى في "أحاديث علامات الساعة الصغرى" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فقد آمنا عجبا ب"الحديث" القائل:
"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم، هذا يهودي خلفي تعال فاقتله إلا شجر الغرقد فإنه من شجر اليهود" !!!
فشجر الغرقد من دون الشجر غيره الساجدين لله تمام السجود والمسبحين بحمده عز وجل جلاله هو شجر كافر سيناصر اليهود في ذاك اليوم "الموعود" !!!
بل ليس شجر الغردق هو وحده المناصر لهم ضد الحق ودين الحق وأهل القرآن وإنما موجود غيره بحكم حرف "من" التي تفيد التبعيض بشأن نفس الحال !!!
آمنا بهذا العجب العجاب ونحن نعلم تمام العلم أن الله يقول:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال 16" س. الرعد.
"أفغير دين الله تبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه ترجعون 82" س. آل عمران.
"يسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن، وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم، إنه كان حليما غفورا 44" س. الإسراء.
"ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس، وكثير حق عليهم العذاب، ومن يهن الله فما له من مكرم، إن الله يفعل ما يشاء 18" س. الحج.
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
فإذا، نحن أهل القرآن وأهل التبليغ فعلا لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكما ذكر في الصفحة السابقة، فذاك "حديث" من "أحاديث علامات الساعة الصغرى" يحرض أهل القرآن على إكراه الناس في الدين بالترهيب والتقتيل والقتال. وغير ذلك هو ضدا فيما يدعو إليه الله في القرآن يثبت العداوة بين أهل القرآن وبين أهل التوراة اليهود وعلى أنهم كفار وأعداء ولن يسلموا لله أبدا ولن يجنحوا للسلم !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكذلك من بين ما كفرنا به ليصح غصبا "الحديث" إياه أننا كفرنا بمفهوم القتال لغويا وفي الدين !!! فبين، عكس الوارد فيه لفظا وقصدا، أنه لا يتحدث عن القتال وإنما يتحدث عن التقتيل ظلما وجورا. بين أن الذي هو يفر ويختبئ وراء الحجر هو أعزل وليس محاربا مقاتلا. وإن هو هارب من ميدان الحرب فدين الله يسمح بأسره فقط وليس بقتله كما هو معلوم. وهو إذا "حديث" مميز يعلمنا الكفر بالمعلوم واقتراف الظلم والجور في رحابه والإفتراء على الله وتشويه سمعة دين الحق إقتداء في ذلك كله بالرسول فيما هو ملفق له بهتانا !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم.
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يصادق الفقهاء و"العلماء" أجمعون على "الحديث" إياه كافرين بالمعلوم من الحق العريض الذي يكذبه ومقترفين أوزارا ثقيلة. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
آمنا عجبا بأنه موجود من بين العباد الساجدين لله تمام السجود كفار سيناصرون اليهود يوم تقوم الحرب بينهم وبين "المسلمين" حسب المدعى في "أحاديث علامات الساعة الصغرى" !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
فقد آمنا عجبا ب"الحديث" القائل:
"لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر والشجر: يا مسلم، هذا يهودي خلفي تعال فاقتله إلا شجر الغرقد فإنه من شجر اليهود" !!!
فشجر الغرقد من دون الشجر غيره الساجدين لله تمام السجود والمسبحين بحمده عز وجل جلاله هو شجر كافر سيناصر اليهود في ذاك اليوم "الموعود" !!!
بل ليس شجر الغردق هو وحده المناصر لهم ضد الحق ودين الحق وأهل القرآن وإنما موجود غيره بحكم حرف "من" التي تفيد التبعيض بشأن نفس الحال !!!
آمنا بهذا العجب العجاب ونحن نعلم تمام العلم أن الله يقول:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ولله يسجد من في السماوات والأرض طوعا وكرها وظلالهم بالغدو والآصال 16" س. الرعد.
"أفغير دين الله تبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه ترجعون 82" س. آل عمران.
"يسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن، وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم، إنه كان حليما غفورا 44" س. الإسراء.
"ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس، وكثير حق عليهم العذاب، ومن يهن الله فما له من مكرم، إن الله يفعل ما يشاء 18" س. الحج.
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ــــــــــــــــــــــ
فإذا، نحن أهل القرآن وأهل التبليغ فعلا لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكما ذكر في الصفحة السابقة، فذاك "حديث" من "أحاديث علامات الساعة الصغرى" يحرض أهل القرآن على إكراه الناس في الدين بالترهيب والتقتيل والقتال. وغير ذلك هو ضدا فيما يدعو إليه الله في القرآن يثبت العداوة بين أهل القرآن وبين أهل التوراة اليهود وعلى أنهم كفار وأعداء ولن يسلموا لله أبدا ولن يجنحوا للسلم !!!
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكذلك من بين ما كفرنا به ليصح غصبا "الحديث" إياه أننا كفرنا بمفهوم القتال لغويا وفي الدين !!! فبين، عكس الوارد فيه لفظا وقصدا، أنه لا يتحدث عن القتال وإنما يتحدث عن التقتيل ظلما وجورا. بين أن الذي هو يفر ويختبئ وراء الحجر هو أعزل وليس محاربا مقاتلا. وإن هو هارب من ميدان الحرب فدين الله يسمح بأسره فقط وليس بقتله كما هو معلوم. وهو إذا "حديث" مميز يعلمنا الكفر بالمعلوم واقتراف الظلم والجور في رحابه والإفتراء على الله وتشويه سمعة دين الحق إقتداء في ذلك كله بالرسول فيما هو ملفق له بهتانا !!!
والعياذ بالله من الشيطان الرجيم.
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يصادق الفقهاء و"العلماء" أجمعون على "الحديث" إياه كافرين بالمعلوم من الحق العريض الذي يكذبه ومقترفين أوزارا ثقيلة. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس