.
79* حلة النكتة واللغز رقم79 أننا عجبا:
آمنا بظهور دجال كافر يقول للشيء كالخالق سبحانه كن فيكون !!!
فمدعى مثلا أنه النبي صلوات الله عليه سئل: وما إسراعه في الأرض؟ وأنه الصادق الصادق الوفي الامين رد: "كالغيث إستدبرته الريح، فيأتي على القوم، فيدعوهم، فيستجيبون له، فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت، فتروج عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرى، وأسبغه ضروعا، وأمده خواصر، ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ليس بأيديهم شيء من أموالهم، ويمر بالخربة فيقول لها أخرجي كنوزك، فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل، ثم يدعو رجلا ممتلئا شابا فيضربه بالسيف، فيقطعه جزلتين رمية الغرض، ثم يدعوه، فيقبل، ويتهلل وجهه يضحك" !!!
آمنا بظهور دجال كافر له قدرات إعجازية ونعلم تمام العلم أن الكافر لا يمكنه أن يملك منها شيئا قط ولأنها من عطاء الله ولا يحق منها شيء للكافرين عموما !!!
آمنا بظهور دجال كافر له قدرات إعجازية ونعلم تمام العلم أن الله لم يذكر في قرآنه أنه سبحانه قد أتى منها شيئا لغير ملائكته ورسله المخلصين !!!
فعلا نحن وكأننا بدون عقول لا نفقه ما نؤمن به !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ولئن نجتهد كذلك في الكفر مخرجا من هذا الموقف الكفري الحرج وندعي أن الدجال هو ملك مبعوث من عند الله يقوم بدور الكافر فتنة نفتن بها في آخر زمن الحياة الدنيا،
فمنطق العقل يسائلنا فيما نعلم من الحق القرآني:
هل الملائكة يموتون إلا الموتة الواحدة المخبر به في القرآن فلا يقبى بعدها عبد ثم يحييهم الله أجمعين ؟؟؟
وهل قتل الملكان هاروت وماروت اللذان بعثا ليعلمانا السحر فتنة نفتن بها نحن العباد الثقلين ؟؟؟
والجواب بشأن السؤالين يقول لا وبطبيعة الحال.
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك الحق المعلوم العريض الثقيل الموثق في عقولهم ويصادقوا ضدا فيه على ما لا يعقل تصديقه. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
آمنا بظهور دجال كافر يقول للشيء كالخالق سبحانه كن فيكون !!!
فمدعى مثلا أنه النبي صلوات الله عليه سئل: وما إسراعه في الأرض؟ وأنه الصادق الصادق الوفي الامين رد: "كالغيث إستدبرته الريح، فيأتي على القوم، فيدعوهم، فيستجيبون له، فيأمر السماء فتمطر، والأرض فتنبت، فتروج عليهم سارحتهم أطول ما كانت ذرى، وأسبغه ضروعا، وأمده خواصر، ثم يأتي القوم فيدعوهم فيردون عليه قوله فينصرف عنهم، فيصبحون ممحلين ليس بأيديهم شيء من أموالهم، ويمر بالخربة فيقول لها أخرجي كنوزك، فتتبعه كنوزها كيعاسيب النحل، ثم يدعو رجلا ممتلئا شابا فيضربه بالسيف، فيقطعه جزلتين رمية الغرض، ثم يدعوه، فيقبل، ويتهلل وجهه يضحك" !!!
آمنا بظهور دجال كافر له قدرات إعجازية ونعلم تمام العلم أن الكافر لا يمكنه أن يملك منها شيئا قط ولأنها من عطاء الله ولا يحق منها شيء للكافرين عموما !!!
آمنا بظهور دجال كافر له قدرات إعجازية ونعلم تمام العلم أن الله لم يذكر في قرآنه أنه سبحانه قد أتى منها شيئا لغير ملائكته ورسله المخلصين !!!
فعلا نحن وكأننا بدون عقول لا نفقه ما نؤمن به !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ولئن نجتهد كذلك في الكفر مخرجا من هذا الموقف الكفري الحرج وندعي أن الدجال هو ملك مبعوث من عند الله يقوم بدور الكافر فتنة نفتن بها في آخر زمن الحياة الدنيا،
فمنطق العقل يسائلنا فيما نعلم من الحق القرآني:
هل الملائكة يموتون إلا الموتة الواحدة المخبر به في القرآن فلا يقبى بعدها عبد ثم يحييهم الله أجمعين ؟؟؟
وهل قتل الملكان هاروت وماروت اللذان بعثا ليعلمانا السحر فتنة نفتن بها نحن العباد الثقلين ؟؟؟
والجواب بشأن السؤالين يقول لا وبطبيعة الحال.
ففعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن ينكر الفقهاء و"العلماء" أجمعون ذاك الحق المعلوم العريض الثقيل الموثق في عقولهم ويصادقوا ضدا فيه على ما لا يعقل تصديقه. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن نظل مقترفين إياه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس