.
85* حلة النكتة واللغز رقم85 أننا عجبا:
ذممنا حجة العلم ونشتم ونعادي مواليها !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
تذكير بمرادف "العلماني" لدى الفقهاء و"العلماء":
"العلماني" حسب حكم الفقهاء و"العلماء" هو الذي يحتكم إلى العلم وحجة العلم فيما يلقى عليه من عندهم من باب التفسير بشأن ملف الدين والدين وعلى أنه من عند الله، وينتقد منه ما لا ينفذ إلى عقله فقيرا إلى الحجج والبرهان !!! وهو تباعا بنفس حكمهم كافر ضال يمشي بين الناس بضلاله ويبتغي تضليلهم وخلق الفتنة والتفرقة !!!
- 1 -
وأول المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة عموما يقول أن كل نعت مشتق من إسم يحمل مدلولا إيجابيا هو يحمل تباعا مدلولا إيجابيا من نفس القبيل.
فما حكم اللغة العربية الفصحى على من يجهل عليها باشتقاق نعت بمدلول سلبي ذمي من إسم ذي مدلول إيجابي ؟؟؟
- 2 -
وثاني المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن نعت "العلماني" هو نعت مشتق من إسم "العلم" الذي هو إسم جليل يسمى به زاد العقل المنير الذي هو أول الأنعم والباب الوحيد لإدراك باقي الأنعم الربانية التي منها في المقدمة نعمة الإسلام.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن يشتق الفقهاء و"العلماء" من هذا الإسم الجليل نعت "العلماني" ويحملوه غصبا مدلولا سلبيا ذميا ؟؟؟
- 3 -
وثالث المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن الله هو خالق العلم كله؛ وأنه عز وجل قد جعله زادا منيرا للعقل معرفة به وحججا علما أن العقل هو أول الأنعم والباب الوحيد لإدراك باقي الأنعم الربانية التي منها في المقدمة نعمة الإسلام؛ وأنه العليم يقدر العلم وحامليه والساعين إليه ويشجع على تحصيله وعلى الصبر في السعي له وتحصيله؛ وأنه عز وجل قد جعله مربيا مثمرا للخير والخيرات؛ وأنه المجزي الواهب الوهاب قد جعل جزاء المفيدين الناس بعلمهم عريضا بقدر إتساع حجم نفعه واتساع عدد المنتفعين.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن ينعت الفقهاء و"العلماء" سبابا من يعتنق العلم وحجة العلم ويستنير بهما سبيله إلى الحق مما خلق سبحانه عموما وخاصة منه ما تعلق بملف الدين وما جاء به الذكر المنزل المخلص ؟؟؟
- 4 -
ورابع المعلوم الحجة الثابت في سجل مقترافات الفقهاء و"العلماء" يقول أن أول ما نعتوه ذما بنعت "العلماني" وألحقوه به إسما سبابيا عجبا وتركوا أهل القرآن يتبنونه كذلك في رحاب العجب هو إجراء حق قائم على حقيقة اللاإكراه في الدين إضطر الناس الغربيون إلى إتخاذه ضد ظلم عريق عانت منه المجتمعات والناس على مدى التاريخ. إنه الفصل في رحاب الشورى المجتمعية بين مقام السلطة النظامية وبين مقام الدين وليبلغ من شرعه مقامها ما يرتضيه المجتمع في هذه الرحاب. وأما الظلم العريق المقصود فهو إكراه المجتمعات والناس في الدين من مقام النظام دون المرور عبر حكم الشورى المجتمعية؛ ناهيك عن حقيقة باطل جل ما يكرهونهم عليه بدعوى أنه الحق من عند الله وهذا الفصل الحق كما النظام الذي يفضي إليه قد سماه الفقهاء و"العلماء" "العلمانية" !!! وما بلغ الغربيون هذا الإجراء إلا بعدما تبنوا التعليم الأكاديمي وتقووا بزاد العلم والمعرفة وتبينوا بفضل نورهما أباطيل رجال الكنيسة التي يكرهونهم على الإذعان لإملاءاتها و"شرعها" بتواطؤ مع رجال النظام وعلى حساب مصالحهم الإجتماعية والمجتمعية الحيوية منها والكمالية. وبعد هذا الخلاص النسبي قد ظلوا يتقدمون في سلم التقدم والتحضر والظهور، وظلوا ينتفعون بخيرات ما بلغوه من العلم الدنيوي المربي المثمر، وظلوا يستنفعون بهما المجتمعات والناس والمجتمع البشري كله. ونحن أهل القرآن وأهل التبليغ وأهل الخلاص كله وأهل الظهور كله قد ظللنا في المقابل قابعين في ظلمات "العلم الفقهي" والتفرقة والتخلف ننعت ب"العلمانية" سبا ما تبنوه وهو الحق وننعتهم ب"العلمانيين" الكافرين الضالين !!!
فإذا، بحضرة هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن يذم الفقهاء و"العلماء" هذا الإجراء الحق المخلص من ظلم عريق عظيم ويطلقوا عليه إسما سبابيا ؟؟؟
- 5 -
وخامس المعلوم الحجة الثابت يقول أن كل ما نكتسبه من علم نافع هو علم من عند الله ونور ينير العقول وسبيل الصراط المستقيم ويهدي إليه؛ وأن أنفع وأجل العلم هو العلم القرآني الجوهري المخلص.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن ينعت الفقهاء والعلماء" سبا ب"العلماني" كل من يعتنق العلم القرآني الجوهري المخلص ؟؟؟
والجواب عن هذا السؤال معلوم، وقد أشهروه علما عاليا في شخص نعت "القرآني" الذي إبتدعوه رشقا به كل من ينبذ ما يلقونه على أنه من عند الله ضدا في القرآن ونور القرآن وحجة القرآن وهدي وهدى القرآن !!!
وملخص السؤال كله يقول:
ما معدن من يقترف ذلك كله وفقط ليسب تكفيرا بالنعت إياه المصنع كل من يعتنق العلم ويعتد بحجة العلم ويسلم لله في نورهما المخلص من ظلمات الشيطان وينبذ بسندهما كل ما يلقى عليه من اباطيل الشيطان ؟؟؟
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يكفر الفقهاء و"العلماء" أجمعون بحجج منطق العلم الربانية كفرا خالصا؛ وأن يذموها ويعادوها ويقصوها من الحسبان والميزان؛ وأن يذموا ويشتموا ويعادوا كل الذين يعتنقونها ويوالونها ناسفين بها أباطيل الشيطان؛ وأن يؤلبوا عليهم الناس على أساس إدانات الزور الملفقة لهم. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
85* حلة النكتة واللغز رقم85 أننا عجبا:
ذممنا حجة العلم ونشتم ونعادي مواليها !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا وليدكنا دكا !!!
تذكير بمرادف "العلماني" لدى الفقهاء و"العلماء":
"العلماني" حسب حكم الفقهاء و"العلماء" هو الذي يحتكم إلى العلم وحجة العلم فيما يلقى عليه من عندهم من باب التفسير بشأن ملف الدين والدين وعلى أنه من عند الله، وينتقد منه ما لا ينفذ إلى عقله فقيرا إلى الحجج والبرهان !!! وهو تباعا بنفس حكمهم كافر ضال يمشي بين الناس بضلاله ويبتغي تضليلهم وخلق الفتنة والتفرقة !!!
- 1 -
وأول المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة عموما يقول أن كل نعت مشتق من إسم يحمل مدلولا إيجابيا هو يحمل تباعا مدلولا إيجابيا من نفس القبيل.
فما حكم اللغة العربية الفصحى على من يجهل عليها باشتقاق نعت بمدلول سلبي ذمي من إسم ذي مدلول إيجابي ؟؟؟
- 2 -
وثاني المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن نعت "العلماني" هو نعت مشتق من إسم "العلم" الذي هو إسم جليل يسمى به زاد العقل المنير الذي هو أول الأنعم والباب الوحيد لإدراك باقي الأنعم الربانية التي منها في المقدمة نعمة الإسلام.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن يشتق الفقهاء و"العلماء" من هذا الإسم الجليل نعت "العلماني" ويحملوه غصبا مدلولا سلبيا ذميا ؟؟؟
- 3 -
وثالث المعلوم الحجة الثابت في رحاب اللغة والدين يقول أن الله هو خالق العلم كله؛ وأنه عز وجل قد جعله زادا منيرا للعقل معرفة به وحججا علما أن العقل هو أول الأنعم والباب الوحيد لإدراك باقي الأنعم الربانية التي منها في المقدمة نعمة الإسلام؛ وأنه العليم يقدر العلم وحامليه والساعين إليه ويشجع على تحصيله وعلى الصبر في السعي له وتحصيله؛ وأنه عز وجل قد جعله مربيا مثمرا للخير والخيرات؛ وأنه المجزي الواهب الوهاب قد جعل جزاء المفيدين الناس بعلمهم عريضا بقدر إتساع حجم نفعه واتساع عدد المنتفعين.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن ينعت الفقهاء و"العلماء" سبابا من يعتنق العلم وحجة العلم ويستنير بهما سبيله إلى الحق مما خلق سبحانه عموما وخاصة منه ما تعلق بملف الدين وما جاء به الذكر المنزل المخلص ؟؟؟
- 4 -
ورابع المعلوم الحجة الثابت في سجل مقترافات الفقهاء و"العلماء" يقول أن أول ما نعتوه ذما بنعت "العلماني" وألحقوه به إسما سبابيا عجبا وتركوا أهل القرآن يتبنونه كذلك في رحاب العجب هو إجراء حق قائم على حقيقة اللاإكراه في الدين إضطر الناس الغربيون إلى إتخاذه ضد ظلم عريق عانت منه المجتمعات والناس على مدى التاريخ. إنه الفصل في رحاب الشورى المجتمعية بين مقام السلطة النظامية وبين مقام الدين وليبلغ من شرعه مقامها ما يرتضيه المجتمع في هذه الرحاب. وأما الظلم العريق المقصود فهو إكراه المجتمعات والناس في الدين من مقام النظام دون المرور عبر حكم الشورى المجتمعية؛ ناهيك عن حقيقة باطل جل ما يكرهونهم عليه بدعوى أنه الحق من عند الله وهذا الفصل الحق كما النظام الذي يفضي إليه قد سماه الفقهاء و"العلماء" "العلمانية" !!! وما بلغ الغربيون هذا الإجراء إلا بعدما تبنوا التعليم الأكاديمي وتقووا بزاد العلم والمعرفة وتبينوا بفضل نورهما أباطيل رجال الكنيسة التي يكرهونهم على الإذعان لإملاءاتها و"شرعها" بتواطؤ مع رجال النظام وعلى حساب مصالحهم الإجتماعية والمجتمعية الحيوية منها والكمالية. وبعد هذا الخلاص النسبي قد ظلوا يتقدمون في سلم التقدم والتحضر والظهور، وظلوا ينتفعون بخيرات ما بلغوه من العلم الدنيوي المربي المثمر، وظلوا يستنفعون بهما المجتمعات والناس والمجتمع البشري كله. ونحن أهل القرآن وأهل التبليغ وأهل الخلاص كله وأهل الظهور كله قد ظللنا في المقابل قابعين في ظلمات "العلم الفقهي" والتفرقة والتخلف ننعت ب"العلمانية" سبا ما تبنوه وهو الحق وننعتهم ب"العلمانيين" الكافرين الضالين !!!
فإذا، بحضرة هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن يذم الفقهاء و"العلماء" هذا الإجراء الحق المخلص من ظلم عريق عظيم ويطلقوا عليه إسما سبابيا ؟؟؟
- 5 -
وخامس المعلوم الحجة الثابت يقول أن كل ما نكتسبه من علم نافع هو علم من عند الله ونور ينير العقول وسبيل الصراط المستقيم ويهدي إليه؛ وأن أنفع وأجل العلم هو العلم القرآني الجوهري المخلص.
فإذا، في رحاب وبسند هذا المعلوم الحجة، هل من الصواب والمعقول والحق أن ينعت الفقهاء والعلماء" سبا ب"العلماني" كل من يعتنق العلم القرآني الجوهري المخلص ؟؟؟
والجواب عن هذا السؤال معلوم، وقد أشهروه علما عاليا في شخص نعت "القرآني" الذي إبتدعوه رشقا به كل من ينبذ ما يلقونه على أنه من عند الله ضدا في القرآن ونور القرآن وحجة القرآن وهدي وهدى القرآن !!!
وملخص السؤال كله يقول:
ما معدن من يقترف ذلك كله وفقط ليسب تكفيرا بالنعت إياه المصنع كل من يعتنق العلم ويعتد بحجة العلم ويسلم لله في نورهما المخلص من ظلمات الشيطان وينبذ بسندهما كل ما يلقى عليه من اباطيل الشيطان ؟؟؟
وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يكفر الفقهاء و"العلماء" أجمعون بحجج منطق العلم الربانية كفرا خالصا؛ وأن يذموها ويعادوها ويقصوها من الحسبان والميزان؛ وأن يذموا ويشتموا ويعادوا كل الذين يعتنقونها ويوالونها ناسفين بها أباطيل الشيطان؛ وأن يؤلبوا عليهم الناس على أساس إدانات الزور الملفقة لهم. من عالم المستحيل وقوعه أن يقترفوا ذلك كله أجمعون وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس