باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

مرحبا بكم في منتدى الجيج أبوخالد سليمان ورحاب المحاججة والحجة والبرهان لنسف أباطيل الشيطان "الفقهية" المندسة في ملف الدين

باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
باطل جل ما تبلغون به يا فقهاء ويا علماء وأنا حجيجكم الغالب المنصور بسلاح القرآن المفسر بذاته

تبليغ بصحيح معارف القرآن التنويرية المخلصة وتبشير بحلول أجل ظهور دين الحق على الدين كله


    49* جعلنا الدين من خلال "الأحاديث" دين الظن والإحتمال واللايقين !!!

    أبوخالد سليمان
    أبوخالد سليمان
    Admin


    عدد المساهمات : 283
    تاريخ التسجيل : 23/04/2009
    العمر : 62
    الموقع : الرباط المغرب

    49* جعلنا الدين من خلال "الأحاديث" دين الظن والإحتمال واللايقين !!!  Empty 49* جعلنا الدين من خلال "الأحاديث" دين الظن والإحتمال واللايقين !!!

    مُساهمة  أبوخالد سليمان الثلاثاء ديسمبر 27, 2011 11:28 pm

    .


    49* حلة النكتة واللغز رقم49 أننا عجبا:
    جعلنا الدين من خلال "الأحاديث" دين الظن والإحتمال واللايقين
    !!!

    فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!

    فهم الفقهاء و"العلماء" يعلمون تمام العلم كما نعلم أن دين الله العليم الخالق الخلاق ذي الكمال في كل صنعه وقضائه هو من الثوابت واليقين وليس فيه شيء من الظن والإحتمال واللايقين؛ لكنهم لا يستحون من أنفسهم. هم في المقابل ومن خلال ما قضوا به مختلفا بشأن ملف مسألة "الأحاديث" جعلوه دين الظن والإحتمال واللايقين !!! "أحاديث" قضوا فيها خارج رحاب إمامة القرآن الربانية ومنحوها درجات من الصحة النسبية ونسبوا قضاءهم هذا العجيب إلى الله سبحانه !!!

    ويعلمون تمام العلم أن الله لم يفرط في إمدادنا بكل ما نحتاج إليه في إمتحاننا الدنيوي لنجتازه بفلاح؛ وأنه عز وجل علام الغيوب قد علم أننا سنواجه إشكالية الفصل في "الأحاديث" بين صحيحها وبين الدخيل؛ وأنه الحق يقينا لم يفرط في إمدادنا بالذي يمكن من تطهير الأحاديث الصحيحة تمام التطهير. ويعلمون تمام العلم أن الذي يمكن من هذه الغاية المصيرية هو القرآن الإمام الحجة المنير الهادي في كل شيء والوارد فيه تبيان كل شيء ومثل من كل شيء والمحفوظ في ألواح لندمغ به كل أباطيل الشيطان مهما قلت ومهما تخفت في لباس "الحق" و"الشرعية" و"القدسية" الكذب الإستغفالي. ويعلمون أن السبيل الوحيد لتفعيل هذا الكتاب المجيد مطهرا أحاديث الرسول صلوات الله عليه هو عرض "الأحاديث" المجموعة عليه والنظر في التي توافقه فتكن هي الأحاديث الصحيحة وفي التي تخالفه فتكن هي أحاديث الشيطان. ويعلمون كذلك تمام العلم أن الله جعل هذا السبيل يصيب بالتمام والكمال ولا يخيب. أي وكأن الله قد قضى في هذه المسألة من قبل والنتيجة هي بين أيدينا. وإذا يعلمون أن نتيجة تطهير الأحاديث من عند الله يرد فيها وبطبيعة الحال خانة الأحاديث الصحيحة بحكم مطلق وفي مقابلها خانة "الأحاديث" الدخيلة بحكم مطلق، ولا يرد فيها شيء من الأحكام النسبية. ويعلمون أن الله في القرآن يدعو إلى إتباع هذا النهج لبلوغ هذه النتيجة، ويدعو بذلك كذلك في الكثير من الأحاديث. لكنهم كفروا بإمامة ربهم وأقصوا القرآن من الميزان والحسبان وجردوا تباعا الأحاديث الشريفة من حصانتها الربانية القرآنية المنيعة؛ وسموا الأحاديث الواردة فيها هذه الدعوة الربانية الجليلة "أحاديث العرض على القرآن" و"أحاديث لا أحلل إلا ما حلل الله في القرآن ولا أحرم إلا ما حرم الله في القرآن" وادعوا أنها من عند الشيطان وضعها الخوارج والزنادقة؛ ونصبوا أنفسهم مكانه سبحانه وقضوا في هذه المسألة معتمدين على معيارين يعلمون أن الشيطان قد إعتمدهما يقينا لصنع أحاديثه !!! بل قد نصبوا في الأصل إبليس الغرور الغبي الملعون الذي له مداخل على أنفسهم من خلال عيوبهم البشرية على غرار كل البشر، وذلك ماداموا قد حجبوا عن أنفسهم كذلك إمامة القرآن الربانية التي في رحابها وحدها قضى الله بزوالها وباكتساب المناعة ضد نزغات هذا العدو الغرور !!!

    وفي التالي نماذج من عجاب قضائهم المنكر الذي نسبوه إلى الله سبحانه:

    الأحاديث الصحيحة والمقصود بها الأحاديث المقبولة عموما، وهي أربعة أنواع:
    1- الصحيح لذاته؛
    2- الصحيح لغيره؛
    3- الحسن لذاته؛
    4- الحسن لغيره.

    الأحاديث الضعيفة والمقصود بها الأحاديث المردودة عموما، وهي أنواع كثيرة منها:
    1- الضعيف؛
    2- الشاذ؛
    3- المنكر؛
    4- الموضوع.

    الأحاديث القدسية التي تنقسم إلى أربعة أقسام:
    الأول: الأحاديث القدسية الصحيحة الصريحة؛
    الثاني: الأحاديث القدسية الضعيفة الصريحة؛
    الثالث: الأحاديث الصحيحة غير الصريحة؛
    الرابع: الأحاديث القدسية الضعيفة غير الصريحة.

    وكذلك من بيان عجاب قضائهم أن يقولوا مثلا:
    حديث صححه فلان !!!
    حديث حسنه فلان !!!
    حديث ضعفه فلان !!!
    حديث صحيح حسب شرط الشيخ !!!
    حديث صحيح حسب شرط الشيخين !!!

    فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!

    وملخص النكتة واللغز أننا نحن أهل القرآن وبريادة الفقهاء و"العلماء" نسبنا أحكاما بشرية نسبية إلى الله ونسبنا إليه سبحانه تباعا في رحاب الظن والإحتمال واللايقين مضامين "أحاديث" هي بحجم البحر وبنينا الصواب لكل هذا الفعل الغريب العجيب على أساس إدعاءات إختلقناها كذلك من قبل ونقول فيها لأنفسنا عجبا:
    "فما آتاكم الفقهاء و"العلماء" فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا؛ ولا تتحججوا بالقرآن لتعصوهم؛ وإن تعصوهم وتطيعوا الله ورسوله فيما نزله من البينات والهدى وبينه لكم في الكتاب فأنتم كافرون" !!!

    فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ليدكنا دكا !!!

    وإنه في الأصل لمن عالم المستحيل وقوعه أن يقترف الفقهاء و"العلماء" هذا اللامعقول العريض الثقيل وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
    لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟



    ------------------------------------
    "الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
    صدق الله العظيم


    أبوخالد سليمان؛
    الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
    -------------------------------------

    أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 3:28 pm