.
69* حلة النكتة واللغز رقم69 أننا عجبا:
ندعي عجبا أن "البحر" في الذكر "ظهر الفساد في البر والبحر" هو ليس البحر وإنما الحضر !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
فقد فسر لنا الفقهاء و"العلماء" أن "البر" في هذه الآية الكريمة يقصد به الله الفيافي والصحاري والخلاء، وأن "البحر" لا يقصد به عز وجل البحر وإنما يقصد به الحضر حيث يعمر الناس !!! غريب !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكيف لا يدعون ذلك وما يشاءون عموما لنتبعهم فيه مداموا هم العالمون بمراد الله من قرآنه وعالمون به وليس في شخص ما هو منطوق فيه بصريح العبارة ويفهمه كل الناس في رحاب اللغة العربية الفصحى وإنما في شخص غيره الغيبي الذي يدعون أن الله أخفاه عن كل الناس وأعلمهم به وحدهم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
نحن بحضرة وعيد رباني آخر عظيم شطب لنا عليه الشيطان وشطبنا عليه تباعا نحن أهل القرآن وأهل التبليغ. وعيد رباني عظيم أراد به الحق الرحمان الغفور الودود أن يخرجنا والبشرية جمعاء من طريق الضلال الذي نحن غارقون فيه قرونا عدة ومن جاهليتنا الآنية التي نقصد بها الفناء المحتوم إن لا نعتق منها، وأن يردنا مرة أخرى إلى الطريق المستقيم الذي أناره لنا من قبل هو الرحمان بنور القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
البحر منطوق لفظا هو بذاته في الآية؛ وبيان القصد أنه البحر وليس غيره هو مثبت تثبيتا عظيما بإقران ذكره بلفظ "البر" المذكور قبله؛ ونحن في المقابل أهل القرآن وأهل التبليغ وبجرة قلم في أذهاننا شطبنا عليه وجعلنا مكانه الحضر !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ومن تفسيرهم أن الفساد الذي يقصده الله في تلك الآية هو فقط الفساد في أخلاق الناس الذين لا يسكنون البحر. ولذلك لم يقبلوا أن يكون هذا الفساد في البحر فتدخلوا فيما لا يعلم تأويله إلا الله، وأيضا لأنهم يعلمون تأويله كما يدعون، فأفتوا بهذا التفسير. لكنهم تجاهلوا كذلك كلمة في الآية ناطقة مبصرة تكذبهم فيه تمام التكذيب وتدعوهم تباعا إلى أن يتركوا ما لا يفهمونه لله العالم وحده بتأويله. بل لو عزروها لما أفتوا أصلا بشيء من التفسير.
هي كلمة "ظهر".
فبحضرتها يسألهم ويسألنا منطق العقل:
هل الفساد في أخلاق الناس الذي يقولون أن الله يقصده وحده هو حال جديد يليق القول بشأنه أنه ظهر ؟؟؟
والجواب في رحاب المعلوم هو بالنفي القاطع وبطبيعة الحال.
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يفتي الفقهاء و"العلماء" أجمعون بذاك التفسير للآية ضدا في المنطوق فيها بصريح العبارة وضدا كذلك في الفعل البياني "ظهر"، وأن يشطبوا تباعا على وعيدها الرباني العظيم، وأن يشطبوا كذلك على الأخبار والإملاءات الربانية الواردة فيها بوفرة تنويرا وهديا. من عالم المستحيل أن يقترفوا ذلك كله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
إشارة:
من يرد الإطلاع على تفاصيل تعريف الوعيد الرباني العظيم الوارد في الآية المعنية وعلى وفرة الأخبار والإملاءات التي تحملها وتفاصيل أخرى بشأن نورها الياني العريض فلينقر في هذا الرابط:
البحر في الآية رقم40 من سورة الروم هو البحر وليس الحضر
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس
69* حلة النكتة واللغز رقم69 أننا عجبا:
ندعي عجبا أن "البحر" في الذكر "ظهر الفساد في البر والبحر" هو ليس البحر وإنما الحضر !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ باسم الله الرحمان الرحيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
"ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون"
ــــــــــــــــــــــــ صدق الله العظيم ـــــــــــــــــــــــــ
فقد فسر لنا الفقهاء و"العلماء" أن "البر" في هذه الآية الكريمة يقصد به الله الفيافي والصحاري والخلاء، وأن "البحر" لا يقصد به عز وجل البحر وإنما يقصد به الحضر حيث يعمر الناس !!! غريب !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
وكيف لا يدعون ذلك وما يشاءون عموما لنتبعهم فيه مداموا هم العالمون بمراد الله من قرآنه وعالمون به وليس في شخص ما هو منطوق فيه بصريح العبارة ويفهمه كل الناس في رحاب اللغة العربية الفصحى وإنما في شخص غيره الغيبي الذي يدعون أن الله أخفاه عن كل الناس وأعلمهم به وحدهم !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
نحن بحضرة وعيد رباني آخر عظيم شطب لنا عليه الشيطان وشطبنا عليه تباعا نحن أهل القرآن وأهل التبليغ. وعيد رباني عظيم أراد به الحق الرحمان الغفور الودود أن يخرجنا والبشرية جمعاء من طريق الضلال الذي نحن غارقون فيه قرونا عدة ومن جاهليتنا الآنية التي نقصد بها الفناء المحتوم إن لا نعتق منها، وأن يردنا مرة أخرى إلى الطريق المستقيم الذي أناره لنا من قبل هو الرحمان بنور القرآن !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
البحر منطوق لفظا هو بذاته في الآية؛ وبيان القصد أنه البحر وليس غيره هو مثبت تثبيتا عظيما بإقران ذكره بلفظ "البر" المذكور قبله؛ ونحن في المقابل أهل القرآن وأهل التبليغ وبجرة قلم في أذهاننا شطبنا عليه وجعلنا مكانه الحضر !!!
فعلا نحن لا نستحي من أنفسنا ونجتهد في أن لا نستحي من أنفسنا مناصرين عدونا الشيطان تمام المناصرة ضد أنفسنا ليدكنا دكا !!!
ومن تفسيرهم أن الفساد الذي يقصده الله في تلك الآية هو فقط الفساد في أخلاق الناس الذين لا يسكنون البحر. ولذلك لم يقبلوا أن يكون هذا الفساد في البحر فتدخلوا فيما لا يعلم تأويله إلا الله، وأيضا لأنهم يعلمون تأويله كما يدعون، فأفتوا بهذا التفسير. لكنهم تجاهلوا كذلك كلمة في الآية ناطقة مبصرة تكذبهم فيه تمام التكذيب وتدعوهم تباعا إلى أن يتركوا ما لا يفهمونه لله العالم وحده بتأويله. بل لو عزروها لما أفتوا أصلا بشيء من التفسير.
هي كلمة "ظهر".
فبحضرتها يسألهم ويسألنا منطق العقل:
هل الفساد في أخلاق الناس الذي يقولون أن الله يقصده وحده هو حال جديد يليق القول بشأنه أنه ظهر ؟؟؟
والجواب في رحاب المعلوم هو بالنفي القاطع وبطبيعة الحال.
وإنه في الأصل لمن من عالم المستحيل وقوعه أن يفتي الفقهاء و"العلماء" أجمعون بذاك التفسير للآية ضدا في المنطوق فيها بصريح العبارة وضدا كذلك في الفعل البياني "ظهر"، وأن يشطبوا تباعا على وعيدها الرباني العظيم، وأن يشطبوا كذلك على الأخبار والإملاءات الربانية الواردة فيها بوفرة تنويرا وهديا. من عالم المستحيل أن يقترفوا ذلك كله وهم يعدون بالآلاف؛ وأن نتبعهم في إقترافه نحن عموم أهل القرآن وأهل التبليغ؛ وأن يعمر فينا إقترافه عدة قرون.
لكن وللأسف العظيم، هذا الذي هو في الأصل من عالم المستحيل وقوعه قد وقع وواقع وباق إلى حد الآن !!! وبطبيعة الحال، هذا حال غريب عجيب محير يشكل لغزا عظيما !!! فما شرحه ؟؟؟
إشارة:
من يرد الإطلاع على تفاصيل تعريف الوعيد الرباني العظيم الوارد في الآية المعنية وعلى وفرة الأخبار والإملاءات التي تحملها وتفاصيل أخرى بشأن نورها الياني العريض فلينقر في هذا الرابط:
البحر في الآية رقم40 من سورة الروم هو البحر وليس الحضر
------------------------------------
"الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه، أولئك الذين هداهم الله، وأولئك هم أولو الألباب"
صدق الله العظيم
أبوخالد سليمان؛
الحجيج بالقرآن والغالب المنصور بالله تباعا في رحاب المحاججة ضد كل الفقهاء و"العلماء" ومواليهم بشأن جل ما يقولون به ويبلغون به على أنه من عند الله وهو في الأصل ليس من عند الله وإنما هو من عند الشيطان يناصره مناصرة عظيمة ليس لها مثيل.
-------------------------------------
أنصروا الله لصالح أنفسكم وكل الناس ولا تناصروا رزمة من الناس والشيطان ضد الله وأنفسكم وكل الناس